هلا
أحب فكرة تهذيب النفس، تربيتها وتعليمها وترويضها، أنك المتحكم في ذاتك، وقرارتك وبقدر ما تنصاع للهوى، مردك توقف نفسك وتحجِم عنه،و بقدر ماتضل الطريق تكون أنت البوصلة، تعيد نفسك بنفسك إلى المسار الصحيح، فيه شيء من الوسطية وإحكام الرغبات، وقدر عالٍ من اللاإفراط ولا تفريط.
"نضجت أخيرًا، لم يعد يؤلمني جرح الأصدقاء لقد خُدِّرت بالكامل ولا أفزع حين أرى من كنت بالأمس أعرفه جيدًا اليوم لا يعرفني، نضجت ولم تعد العاطفة تشكل فارقًا في تكويني ومن أحبه لا بأس إن رحل برغبة منه، لن أرجوه من أجل ما كان بيننا أن يبقى بجانبي لم يبقَ لدي ما يبتزه الألم."
اوف يالغببببار!!!
أصحابي الاسكيين موجودين ولا لا?
عيوني؟
بهالدنيا والله?
"اللهُم أسكنّي الحب، والمواساة، والرأفة، وجبر الخاطر، واجعلني نعمةً لعبادك، ويدًا لعطائك، ولا تقطع بي مُوصولًا، ولا تجرح بي مخذولًا."
لو اختفت كلمة البشر من القاموس، فإن كلمة "الهاربون" ستعوضها بكل سهولة، لا شيء يجيده البشر أكثر من الهرب؛ من ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا، ومن أنفسنا ومن الآخرين.
حيّاك الله.❤️
إن الفقد شيء يحدث لنا باستمرار
لكننا لا نعي لذلك، في كل يوم أنت تفقد جزءًا منك، تفقد الأمس، وستفقد اللحظة، وستفقد الغد.