لم أقتسم لنفسي حقّ الوُجهة التي أردتها.. حقّ اللُعبة التي قفزت عيني لأجلها.. حقّ الحلوى التي كدت أتذوقها.. لقد اخترت أن أقترف التخلي كي لا تنام عينٌ كارهة لي قط.
رغبة عارمة بالاتكاء قُرب نافذة لا يُعطلني حفيف الهواء عن التحديق في ضحكات أطفال الحيّ حتى أغفــو.
أنا و أنت و جميعنا نؤمن أن الدُعاء قُوة يعتدّ بها المؤمن بالله، بل جميعنا نَعقِل حقيقة قاطعة ألَا وهي ؛
أنّ اليهود و النصارى لن يرضوا عن المسلمين كافةً حتى يتّبعوا ملّتهم. فكيف يجرؤ المُسلم على أذية إخوته في الدّين؟ كيف يُصدر أحكامه عليهم و يُعاقبهم بدعواته القاتلة و أفكاره المسمومة و حروفه الجارحة..؟! من أنت حقًا إن كُنت غير راضٍ إلى هذا الحدّ؟
المُؤمن الحَقّ؛ يخشى على إخوته مايخشاه على نفسه حتى يفنى.
"المُراعاة" فنّ روحاني؛
لطالما شعرت بالتقدير تجاه كُل الذين يُراعون مواطن الحَرج لدى غيرهم.. حتى ولو كان في حيّز انتظاره لينتهي أحدهم من كتابة رسالته دون أن يستعجله أو يتنبأ عنه الكلمة التالية!.
🤲🏻 ོ
و القلوب التي نُحبها يا الله ؛
لا تتعب ولا تحزن ..
و امنحها كل مافي كونك
من فرح و سعـادة ♡
أعرفُ جيدًا كيفَ أرتدي وجهًا سعيدًا على الدوام.. تمامًا كما اُدرك أنّ حديثك عن أيّ شيء يجعلني كذلك؛ ولو كان أمرًا سخيفًا لايهتم لشأنه أحد.
We’re all alone somehow, just don’t feel sorry about yourself!.
تفقّدوا أحبّتكـم قبل أن تفقِدوهم..
صدقني. .
يكفي بِضعًا من بَعضِك؛ كي يَطمئِن كُلّـه!
أخشى أن يمضي العمر ؛ يُصادفني كل شيء.. إلا نفسي التي وددت الوصول إليها بأكثر طريقة صائبة على الإطلاق!