ما زلت يا أمي أخاف الحزن.. أن يُستلّ سيفاً في الظلام .. وأرى دماء العمر .. تبكي حظّها وسط الزحام .. فلتذكريني كلّما .. همست عيونك بالدعاء .. ألا يعود العمر مني للوراء .. ألا أرى قلبي مع الأشياء شيئاً من شقاء
عسل في العينين وشمعه الخد .. عسل في الشفتين تشتمني يتفتح الورد .. عسل في عجينة الخص،ر سال شلالآ على القدمين عسل في كل مكان هنا وهناك وبين بين فمن اين تدخل يا مرر الي قلبي من اين...
إحتويني ومن تللگ الوجود امحيني واحفري لي في حضنگ قبرا فلقد اخترته مكانا أبديا يميتني تارة.. وتارةً يحيني.. فاحتويني واسرقيني من بين ضلوعي، ولن أسالگِ يوما الى أين ستاخديني .. وشتتي إفكکاري مثلما شئت وضعي يدگ علي يدي وأرسگ على جبيني، واساليني في اليوم،، هل تحبني؟ ،ألف مرة، فسأقول ، أحبگ يا ملاگي، أحبگ يا وجودي.. أحبگ ولا أريد منگِ الا أن تحتويني..
أبي الغالي، لم تعد گلماتي تسعفني،،، وحبري زال بقطرات دمي،،، أكتب وأمسح عثرات حروفي،، أحتاجگ ضمني حتى بحلمي،، مدني بالقوة فقد ضاع طريقي،،، 😖😖 تعالِ وليخسأ الكبرياء تعالِِ قبل أن يفوت أوان العودة.،
حلوة! أنت لستٍ بحلوة فقط ، أنت حلوة ومالحة في الوقت ذاته ،تجتمع فيگ گل النگهات، وتتمثل فيگ گل الملامح وگل الألوان وگل المواسم. صيفية أنت وشتوية، ربيعية وخريفية، فيگ الوان الربيع ونضجه، وقار الخريف وصمته،بهجة الصيف وعصف الشتاء،فيگي من گل لون طيف، ومن گل موسم وجه ومن گل مدينة ملامح، ومع ذللگ ، أصفگ بالحلوة.!!
لأنكِ أنتِ ولا شئ غيركِ لأنكِ الحلم الساكن في الخيالِ لأنكِ فوق حدود الكمالِ لأنكِ الأنثى التي أحببتها وعشقت سريان حبها في شراييني ونبضات فؤادي باسمها في كل حينِِ لأنكِ الحبُ النقي الطاهر ولأني لا أعرفُ مِن الأحرفِ إلا اسمكِ لأني أحببتكِ ... وتناولت عشقكِ في كوؤس الهوى كأساً تلوَ الآخر لأنكِ القصيدة التي لمْ يخطها سوى قلمي ولأنكِ الشمسُ التي لا تشرق إلا في دنياي لأنكِ العطرُ الذي أحببت أن أتنفسه وتنتشر ذراته بين جوارحي لتملأ كياني ووجداني لأنك بعيدةٌ عن أعين الرجال أو كلؤلؤة في قيعان البحار لأني لا أرى سواكِ ولا أعشق إلاكِ فبالله عليكِ أخبريني أين أنتِ يا ملاكِ !!
أنا وأنت قصة گتبتها الليالي سرآ يجهل ضوءها القمر منسيةُ مشاعرها..غريبة عن گل البشر أنا وأنت دمعة ما جف حزنها بين طيات القدر لم ننقش حرفينا على جذوع الشجر لم نرسم قلبا لنا فوق رمل البحر