الاوهام التى تلاعبت بعقولنا حتى ظننا بأننا مميزين بأننا قد نصنع فارق في حياه البعض و تعايشنا مع تلك الاوهام حتى استيقظنا لنرى بأننا مجرد قطره من المطر سقطت في محيط ظنت انها من السماء و انها مختلفه حتى لامست القاع لتصبح فوق الرمال منسيه تتلاعب بها الامواج
سرت اميالا ومازلت لم اجد تلك السعاده التي تبعد عني بخطوه
#
دعونا نسير في الظلام اما ان نقهره او نكون جزءًا منه
#
وما اخشي الا حين اسقط و ادرك وقتها انى لا اريد محاولة الوقوف
#
دعوا جراحنا تلملم ما تبقى من النفس
#
دع الاحلام تتلقف روحك لعل الموت الرحيم يلتقط اخر الانفاس..~
اسفنا يستحق الرد عليه
محصلش حاجة واللي يقول حاجة يقولها باحترام
#
اشتاق الى نفس يخلو من الالم
#
فقط دعيني اتنفس ، لعلي احيا يومًا ما
#
يتبقى السؤال الازلى ، من انا حقًا ، هل انا كما ادعى ام انى فاسد للنخاع ، هل انا حقًا بنصف الذكاء الذى اعتقد اننى املكه ، اذا كنت كذلك فاجبني اذًا لماذا ..؟.!
قد يبتليك الله بالذنب ليكسر قلبك إليه ، فلا يبقى فى قلبك مكانٌ للعُجب بنفسك ، فانكسار القلب إليه بذنبٍ خيرٌ من العُجب بطاعة
رائعات بن القيّم
الحمد لله على كل شيء
#
بقيت عم <3
#
وانا بقلب في الحاجات ال كاتبها اليوم قرب :D من شهرين :D انا حاسس ان كان قصدهم الامتحانات :D
#
#مشهد في عرفة مظلمة جلس على كرسي بجانب الشرفه ، خارجًا منه انفاس مشبعة برائحة الكافيين الخامة لتخنقه ، يزداد اختناقه فيزيد تنفسه ، ينتهي من فنجان القهوة فيميل ليضعه لا يجد لا مكان له بين فناجين القهوة الملقاة بجانبه ، يضعه بلا مبالاة فوق بعض الفناجين المتراصة فوق بعضها بالكاد ، ليسقطوا كما سقطت كل اجزء احلامه ، يرجع برأسه الى الوراء مستمعًا لصوت تحطمهم مغمغمًا "اليوم تسقطون كما سقطت ، اليوم تنكسرون وغدا الحقكم"#m_y
#
انا معدتش هكتب على الاسك ، يمكن لانى مليت من الكتابة و يمكن مليت من الاسك ، ويمكن مليت من الكلام الكتير ال كان مش مفهوم و ما بان منه اى حاجه على الواقع هبقى ارجع اكتب بعد فترة او ممكن ابقى اكتب على الفيس و خلاص ^^
#
هقفل الفيس في خطوة يمكن متساعدش بحاجه لكن ابقى على الاقل قولت انى حاولت في قضية #حلب_تحترق
المشهد الأول : ضوء مظلم ، كرسي في منتصف العرفه محاذي للنافذة ، شاب في العشرينات يجلس متكئًا مسلط عليه ضوء القمر ما هو معنى ان تكون حيًا ، الحياة ليست معنى مجرد من المشاعر يدل على الشرايين التى تضخ الدماء للقلب الذى ينبض متحكمًا في حياة باقي الجسد ، الحياة هى ليست الانفاس التى تستنفذها الرئة في دقيقة واحدة ، الحياة ، مرحلة مؤقته للوصول الى النهاية المطلقة و هى الموت و ما بين تلك البداية والنهاية هناك بدايات و نهايات دنيوية ، لكن ن كانت كل النهايات تصب في نهاية واحدة فما هو معنى الحياة ، ما المعنى في الروح التى لم تخرج من جسدها بعد ولكن فارقتها الرعبة في الحياة ؟! ما المعنى في القلب الذي ينضب بالدماء و هو تلثمه جروح الهوى من كل اتجاه ؟! ما المعنى في الهواء الذي يخرج لتنتعش الرئة و تأخذ حاجتها منه الى ان تخرج ما يفيض و لكن رعم ذلك يتخلله الالم و البرودة التى تصاحب كل نفس يدخل و كأنه سكاكين تقتل جسد صاحبها ، نعيش من اجر الاخرة ولكن لا نستطيع ان نتجاهل حياتنا الدنيوية ، نعلم يقينًا بأن النهاية ليست ما وصلنا اليها و لكن لا نستطيع رعم ذلك الاستمرار ، اتسائل حقًا ان كنت مجرد شخصٌ مجنون يتحدث الى نفسه ام ان الجنون نفسه ان يكون شخصٌ مثلي هو العاقل بين كل هؤلاء البشر #انفاسنا _الاخيرة
ولان الساعه عدت 12 و بقينا التلات و بكره يوم مش بحب الذكريات بتاعته بصراحة فمناسب ليه جدا البوست الجاي
#
كأن في موتنا خلقنا لهم المًا ليشتكوا منا فوق القبور
What one thing do you need to do next?
سفر ليومين او تلاته قريب ان شاء الله هيتحقق ^^
#
كل احزانه تجمعت في كتلة كبيرة من السواد تقف حاجز بين عقله و قلبه ، تضطرب الافكار ، يخفق القلب ، تبدأ بسد مجرى الهواء شيئًا فشيئا تزاد الانفاس صعوبة حتى تصبح كأنها حرب للحياة ، لا يستطيع ان ينادى احد ، لا يستطيع ان يقبل ان يظهر بهذا الضعف فكلما يحاول يجد لسانه يمتنع عن المحاولة ، كأن كل حبل من اوتاره الصوتية قد رُبِط بحبل من كل جانب مانعًا اياه من التحرك ، يستلقي على السرير مجاهدًا ، يعلم انه حى ، انه لم يمت بعد ، لكنه ليس على قيد الحياة فعلًا ، هو فقط يجاهد و لا يعرف حتى سببًا لمحاولاته ، فقط الضباب من حوله يزداد و هو يقف وحيدًا لا يعلم ان كان هناك منفذ له ، ينتظر نسمة من الهواء تجبر رئتاه على التنفس ، ينتظر ضوءًا من شبابيكه المعلقة لتزيل الظلام من داخله ، ينتظر الامل كي يستطيع ان يحلم ، يريد ان يحلم حتى يستطيع الحياة ، دائة معلقة يمر بها كل فترة ، لم يعرف لها حلًا و لم يجد من ينتشله منها ، فقط الضوء يخفت رويدًا حتى يهبط الى دائرة من الالم و المعاناة ليستيقظ متلمسًا الاجزاء الباقية منه ، يعد كم قطعة من روحه اختفت هذه المرة ، كم نفسًا ما زال له بعد ، ينظر آملًا بحلمٍ يوقظه