أنا ذلك النوع من الأشخاص الذي يصفح من اللحظة الأولى دون أن ينتظر اعتذاراً، الاعتذار هو مجرد رسالة تفيد أن الآخر أدرك خطأه معي، مما يجعلني أحترمه أكثر، دون أن يرجع الود ذاته مرة أخرى للعلاقة.
من أحسن الأشياء الي بعملها، إني بمحا الأشياء المزعجة أول بأول :D
طاب مساءك
ما الفرق بين متدين متطرف متشدد يعتدي بأفكاره على الجميع ولا يستقبل اي فكرة من أحد,
وبين ملحد يعتقد نفسه مثقف وناهض عن الجاهلية يعمل على اقناع الناس بالألحاد.
ليلة هادئة.
دعني ألخّص الإجابة بقول سيوران " كلما أطللت على المدينة من فوق، بدا لي أن لا فرق بين الشرف الحاصل للمرء، إن كان فيها خادم كنيسة أو قوّاداً" ، بالضبط، لا فرق.
انت /ي مع او ضد ، تدخل الاهل في اختيار شريك حياة ابنهم او بنتهم ؟؟
مع وضد، بعمر معيّن ما بنكون كثير متأكدين من أبعاد القرارات الي بناخذها، حتى لو كنا مصرّين علهيا وحاسين بهالوقت إنو فعلاً هيك بدنا، في أشياء كثير بتتغير مع التجربة، وأكبر مثال عليها الزواج، لذلك أنا مع إنو الاهل يتدخلوا بس ضد إنهم يفرضوا أي شي، منيح يسألوا ويتأنوا ويدعموا ابنهم/ بنتهم ويوجهوهم بالاتجاه الصح، بس بالنهاية ما يفرضوا شي، لا يجبروهم ع شخص مش مقتنعين فيه ولا يمنعوهم من حدا بدهم ياه، بالنهاية هاي حياتنا واحنا الي بنقررها.
لو أنني أولد من جديد بذاكرةٍ خالية كنت سأختار المالانهاية من الحيوات، ولكني - في هذه اللحظة- أختار أن أعيش حياتي نفسها مرةً أخرى ولكن بطريقةٍ أفضل هذه المرة.
“الفاجعة.. أن تتخلى الأشياء عنك، لأنك لم تمتلك شجاعة التخلي عنها. عليك ألا تتفادى خساراتك .فأنت لا تغتني بأشياء ما لم تفقد أخرى. إنه فن تقدير الخسائر التي لا بد منها . ولذا، أنا كصديقي الذي كان يردد " لا متاع لي سوى خساراتي. أما أرباحي فسقط متاع"،أؤثر الخسارات الكبيرة على المكاسب الصغيرة. أحب المجد الضائع مرة واحدة.”- أحلام مستغانمي
وبدلاً من أن استسلم لليأس، اخترت الحزن المفعم بالحيوية، بقدر استطاعتي على النشاط، أو بعبارة أخرى لقد اخترت هذا النوع من الكآبة التي لها أمل وتسعى لتكون لها فضيلة ! _😻💙
يسعد هالصباح 🌷
أصدقائي الآسكيين،، أود إخباركم فقط بأني سأترك حسابي الآسكي من الآن فصاعداً، وعليه فكل من يرغب بسؤالي أو استشارتي فيمكنه التقدم والحديث معي بشكل مباشر أو من خلال حسابي الفيسبوكي،، وشكراً#ميسم_عرار