بنفس التوقيت من سنةٌ مضت ، كتبَ شخص لي بعد سؤالي عما تبحث " عن الأمان ، قال " بوقتها لا اعتقد إني شعرتُ بمعنى الكلمة كما الآن ! اشعر بذلك ، ذلك الأمان ، كأن الشمس شرقت لتحتويني ، والرياح تهمس في اذني لأبتسم ، اشعرُ بالكون ورب الكون لا ارى احد واشعرُ بالجميع ! كأن قلبي وسع ليحتوي العالم اجمع وضاق ليحملُ كل هذه النعم والجمال يُردد لساني : الحمدلله دائمآ وأبدآ هل لي بتخزين هذا الشعور في صندوق خشبي صغير لأيامي الباقية وسنيني ان رزقتُ بها ؟!
مرت وراحت يا جماعة .. كافي نفكر بيها :). سنة سعيدة ع الجميع هنا .. من كل مكان ، من كل ناحية ، من كل بيت وعيلة واحتفال .. بداية جديدة وتقويم جديد .. بسم الله دائما وابداً ❤️
تمنيتُ لهم ليلة سعيدة ، قبلتُ جبهاهم ، وسألتُ الرحمن ان يحفظهم لننام ، فقط ساعة ليستيقظ الاول ثم الثاني والاول وهكذا للصباح ما نور :) هنا وهناك .. نعم احبهم ❤️