ان الدنيا دار ابتلاء .. لا دار استواء ومنزل ترح .. لا منزل فرح فمن عرفها لم يفرح لرخاء ولم يحزن لشقاء قد جعلها الله دار بلوى وجعل الاخرة دار عقبى فجعل بلاء الدنيا لعطاء الاخرة سببا وجعل عطاء الاخرة من بلوى الدنيا عوضا فياخذ ليعطي ويبتلي ليجزي انما توفون اجوركم يوم القيامة
هو اكيد ما حكى هيك من فراغ ما بعرف طبيعة العلاقة لحتى اجاوبك بس بما انو الشخص بيحبك وبتحبو وهيك غالبا الرد حيكون (وانت كمان عقليتك مريضة لانوالطيور على اشكالها تقع)