“نغمة هاتفي الخاص، كانت مقطوعة حزينة، اللون الذي اخترته للسيارة، كان لون المساء يوم افترقنا، العطر الذي أُفضله على جميع الروائح، كانت تضعه أمي، الرسالة التي احتفظت بها، كانت لرفيقةٍ قديمة، الذاكرة التي امتلكتها، كانت فارغة دون أن أنسى، الأحلام التي حَلمتُ بها، أنتظرها على مقعد بطريقٍ خاوٍ، الوحدة التي تلمسني، تخلت عن معناها، الأغاني التي أعرفها، تعرفني هي الأخرى، والعمر الذي انقضى، انقضى وكأن أحدًا يُلاحقه.”
العيال اللي خلصتي 3 ثانوي ف شارعنا عاملين فرح ونصهم هيسقط والله
But my anxieties have promised me the worst is to come, so give up living for the life that you paid for, feeling unmutual.