فتح الحمار مذكرة يومياته وكتب فيها: أنا لا أعرف كم من الزمن مضى على رحيل الأسد ولكن وصلت في نهاية عمري إلى قناعة راسخة لكنها قاسية ومؤلمة مفادها أن دكتاتورية الأسد أفضل من حرية القردة والكلاب فهو لم يكن يستعبدنا بل كان يحمينا من قرود تبيع نصف الغابة من أجل الموز وكلاب تبيع نصفها الآخر من أجل العظام
أثق برسائلي التي أُرسلها إلى الله أنها ستعود مبتلة بالإجابة،
وأنهُ لن يعتريها الجفاف مهما تأخرت، أثق بهذا أكثر من أي شيء آخر..🌼
تصبحوا على شغلات حلوة وبتتمنوا❤