لو نزل حجر على رفح الآن لأصاب وقتل من شدة تكدس خيام النازحين ، فما بالكم بكل هذا القصف والدمار الذي يحدث الآن!! اللهم رحماك بأهل غزة ، اللهم أنزل عليهم سحائب رحمتك ولطفك!!
مهما بلغ منك الضعف ما بلغ، ومهما ظننت أنك مركون ومنسي في مكان لا يصله أحد، ومهما أرعبتك قدرة الناس على تخليهم عنك برغم حاجتك الماسة.. لا تنسَ أن الله لا يغفل عنك ولم يغفل أبدًا وأنك وبرغم هذا كله مازلت تحت معيته ورعايته، إن كنت في معية الله فوالله لا يضرك إن جهلَك خلقه أجمعين 🤍.
خليك واثق دايما إنو ما في شغلة ربنا كتبلك ياها ، رح تكون أكبر من طاقتك أو أصعب من إحتمالك ،هو سبق وطمّنك لمّا قال : " لا يُكلِّفُ اللهُ نفْسا إلا وِسْعَها 🤍.
" لا يألفن أحدكم مصاب أخيه و إن طال ، و لا يغفلن بالدعاءِ عنه متى بقي البلاء أو زال "كثفوا الدعاء لأهل غزة و لا تنسونهم .. اللهم إنا استودعناك غزة و أهلها اللهم نجهم و أربط على قلوبهم وأمن خوفهم و ارحم ضعفهم اللهم كن لهم عونًا و نصيرًا ..🤍
روح وريحان يا هند فما عِند الله خير وهو أرحم الراحمين. لا بأس عليك يا حبيبتي في أجواف طيرِ خُضر بإذن الله..- ولا نواسي أنفسنا فيهم إلا بقول النبي عليه الصلاة والسلام : أطفال المؤمنين في جبل في الجنة ، يكفلهم إبراهيم وسارة ، حتى يردهم إلى آبائهم يوم القيامة.. عساهم الآن هادئين ، مطمئنين فرحین.
أن تفسير الرؤيا ليس حرام. هو جائز لمن كان على دراية بتعبيرها، وليس بواجب، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يعبرها أحيانا، ويترك تعبيرها أحيانا . لكن الرسول صلى الله عليه وسلم حذر من تفسير الحلم "ورد فيه أنه من الخطورة أن يستوضح صاحب الرؤيا أو يطلب تأويلها من أي أحد ؛ فقد تكون سبباً في هلاكه أو وقوع الضرر به ، فعليه ألا يسأل إلا من يثق بعلمه ودينه ، ولذلك قال النبي – صلى الله عليه وسلم - : ( الرؤيا تقع على ما تعبر ، ومثل ذلك مثل رجل رفع رجله فهو ينتظر متى يضعها ، فإذا رأى أحدكم رؤيا فلا يحدث بها إلا ناصحاً أو عالماً ) رواه الحاكم "