أحبك ... بتفاصيلك التي تخشين أن يشاهدك بها الجميع بهندامك الذي ترتبينه على عجل قبل أن تفتحي الباب لضيف مباغت بتثاؤبك الذي تخفينه براحة يدك وفوضى شعرك حين تستيقظين من النوم .
في ذلك اليوم ...وقبل أن تغادري بدقائق لمحت شيئاً عالقاً عند شفتك السفلى لم أتبين إن كان فتاتة طعام أو جثمان قبلة أم أنها كلمة حب رقيقة تمكنت بحيلة ما من التسلل خارج معتقلات صمتك .