وماذا بعد...
لا اعلم.. نحن هنا الآن.
وحكاية الشوق دي
لا في الإيد
ولا ليها مواعيد!
سبحان مغيّر مقامات الناس بقلوبنا، سبحان مغيّر النظرة من خلال موقف...
نفسي الاقي اجابه والله
الواحد فعلا بيسأل نفسه السؤال ده ، هنفضل كده لحد امتى ؟ ، صعب تغيير الواقع وصعب التأقلم معاه برده ، لا الواحد عارف يرجع لنفسه القديمة ، ولا حتى الحالية اللى مصدق انه حبها واتأقلم معاها وفرح بوضعها ، ولا حتى عارف هيعمل ايه قدام لوحده فعلا لوحده مع كبر المسئولية والالتزامات ، زمان الواحد كان بيكون ذكريات حلوة، بيقدر يبص للجانب الاجابى مش عارفة يمكن كانت المسئوليه اقل؟ الذهن اصفى ؟ دلوقتى حتى الذكريات الحلوة دى بتتعبنى نفسيا .. ببقى مش عاوزة افتكرها لان حياتى واقفة عندها ، كلام ملوش علاقة ببعضه ولا مفهوم ولا ولا ولا ..
ما علينا الا حسن الظن بالله ، ان شاء الله هتعدى والدنيا هتمشى ومش هنقف عند وماذا بعد ...
إذا ما الهَـمُ أصابك، وتضاعف حزنُـك فصار جبلاً، إذا ما سئمت العَيْشَ و الحياةَ بأكملِها، وتجرّعت من الألمِ ما كان، لا تقنط من رحمتِه ...
" نقطة، ومن أول الصَبر " 💙💙🍃
-سلمى
وَتَشتَكِي الرُّوحُ مِن حُزنٍ يُؤَرِّقُهَا
مَن كانَ أسمَعَ مِن رَبِّي لِشَكوَاهَا؟
" أنتَ الوَدُودُ الرَّحِيمُ البَرُّ خَالِقُنَا
أنَّىٰ تَخِيبُ قُلُوبٌ أنتَ مَولَاهَا؟ ❤️
الحياة مكنتش عادله أبدا ...
دائمًا أنا بخير ، حتى بلحظات اليأس الطويله ، او الندم المستعصي ، او الصدمات او الإنكسارات و حتى بأقصى مراحل الضعف أنا دائمًا بخير."
الرُّوحُ تألفُ مَن يوافقُ طبعَها.'))🤍