رمضان جئت إلينا ..تحنو سماك علينا ..أهلاً قدمت ومرحبا..سقنا إليك حنـيـنا
رمضان ليتك دائم ..فيك الثواب جنـينـا يا ليت نفوز بجنـة..هبة الكريـم إليـنـا
كل عام وانتم بخير
رمضان مبارك
بحبك ..بعدد المشقه والعطش برمضان بحبك ..بعدد ثواني البطيئة الي رح تمشي بشهر رمضان بحبك ..بحبك بعدد حروف القرأن يلي رح يقرأوها المسلمين كل عام وانت بالف خير حبيبتي رمضاان مبارك علينا وعليكي
الجزء الثاني من القصه ولكن مع حذف بعد مرور سنوات في الجزء الاول.. تزوجت الفتاه الشاب الثري وذهب الشاب المجروح في طريقه ليبدأ حياته من جديد...ذهبت الايام ومرت الليالي والشهور وبدأت المشاكل تظهر بين الفتاه والشاب الثري لعدة امور...اما الشاب المجروح فقد تقدم بطلب للسفاره الاستراليه للهجرة اليها والعمل والتعلم بها...وبعد مرور اسبوعين تمت له الموافقه على طلبه..سافر الشاب الى سيدني ليدرس الحقوق .. فدرس وعمل هناك في ان واحد..وفي احد الايام التقى بفتاة استرالية جميله فدخلت قلبه واحبها...صارحه بحبه لها ففتحت قلبها هي الاخررى له...ولكنها اعترفت له انها تعاني من مرض خطير ولكنه اصر على حبها في هذه الاوقات اشتدت الخناقات ببن الفتاه وزوجها الثري..والسبب ان زوجها لا ينجب ...بسبب مشاكل وراثيه.وبعد مرور اشهر من تعارف الفتاه الاستراليه تزوجا ... والمفجأة التي لم يكن يعلم بها الشاب ان الغتاة الاسترالية وحيدة لوالديها وان والدها يمتلك احدى اكبر الشركات في استراليا...والمفجأة الاكبر هي اعتىاف الزوجه بانها لا تعاني من اي مرض..وعندما علم ذلك صدم الشاب وسال زوجته عن سبب كذبها وعن سبب اخفاءها بانها وحيده والديها فقالت له بانها حتى تتاكد من حبه لها في جميع الضرووف...في هذه الاثناء وصلت الخناقات بين الفتاه وزجها الثري الى اشدها فطالبت هي بالطلاق وذهبت الى بيت اهلها ..استلم الشاب منصب مدير في احدى اقسام شركة والد زوجته واصبح من الاثرياء ..تطلقت الفتاه من زوجها ..وفي تلك الاوقات كانت القريه تتحدث عن الشاب وعن تبرعاته للقريه وعن حياته وثراءه في سيدنيوفي يوم من الايام زار الشاب وزوجته الاستراليه القريه ..فشاهدته حبيبته القديمه بما عليه من ثراء وزوجته الجميله ذو االشعر الاشقر والعيون الخضراء..هناا ندمت الفتاه ندما شديدا وايقنت ان المال لا يعني كل شئ..فاىحب والثقه هما اساس السعاده..