التفكير المُفرط بالدنيا، بالأشخاص، بالمشاعر، بإيش بيصير بكرا وبعدين.. نذير بوجود خلل في صدق الإيمان والتوكل، توّ بس أستوعب إن كل الحلول اللي قاعدة أطرحها عشان أهرب من اجترار الأفكار لم تتضمن "ففرّوا إلى الله" عمليًا، وأحس شقد سهل الغفلة تاكل قلب الإنسان ولا يحس.. الله يعافينا
طيب اذا جربت الحين بيعطيني نتيجة ولا شرط وقت المغرب او الفجر ؟ ولما اخاطبه اخاطبه ب عقلي ولا اتحدث بلساني ؟
عادي باي وقت والنتيجة هي على حسب صدق شعورك ، مثلا انت ما تحس انو فجئه يجي شخص ببالك بدون ما تفكر فيه ولو كلمته يقولك كنت افكر فيك قبل قليل ولا كنت ببالي هذي هي ، وتكلم بقلبك
لازم تفكرين بقلب صادق وبعدها تخاطبين الشخص المناسب وافضل وقت المغرب وبعد الفجر تفكرين بالشخص بعمق وتستحضرين كل الذكريات وبعدها تخاطبينه وترسلين الرسائل مثلا اتصل بي او ارسلي رساله او اشتقت لك كثيرا هل اشتقت لي وراح تجيك النتيجه
وعليكم السلام ، اي الحمدلله راضيين نفسي واعتبرني جيد لاني م اذيت احد وكمان لو سويت خطاء حتى لو صغنون فيه شخص جواتي يكلمني ويلومني الين اصحح الخطاء وكمان ما ادخن دخان معشوش 😂😂