البارت72
وكلهم وقفوا ويصفقون
وشتغلت موسيقى هاديه وقام مجد ومسك يد ديما وقومها ترقص معاه
ساره: هففف كيوت :(
وكان احمد يطالعها ويبتسم ابتسامة حزن حست ان في شي ولتفت عليه قام يخز ولف وجهه
سارة: كأنه مصخها!!
فيصل: شنو؟ شقلتي
سارة: اسمع ابي اعرف انتوا الاولاد كيف تفكرون
فيصل: بوشو؟
سارة: اذا انت عندك حبيبه اوكي! وانت كذبت عليها ويوم تفاهمت معك طبيعي قلبت السالفه عليها على انها ملقوفة خنقول وجة نظرك لها انها تتلقف وهي سالت طبيعي وبدون صراخ والاساس انت كذبت ... هل تنتظر منها تجي تعتذر لانها تلقفت!
فيصل: ما احس انها تلقفت :)
سارة: لو لو كنت تحس .. تنتظر منها تعتذر؟
فيصل: لا! انا اللي كذبت! مو هي! انا بعتذر لها ... بعدين اللي يسوي هالحركات يعني بدا يكره او مايحب اساساًلان يكذب ويوم تتماقشين مع يقلبه عليك يعني يبي الحجه عشان يفتك
سارة وجها مصدوم
فيصل: صار لك ذا الموقف مع أحمد!
سارة: ها! شسمه ! لا يعني...
فيصل: خلاص عرفت
سارة وظعية المزهريه الساكته اللي مالقت رد جت سارة بتروح لاحمد وهي بالطريق متجه له قام قال: سليم انا رايح الحمام
وعطاها ظهره ومشى!
سارة وقفت بنص الطريق حست بالحركة السخيفه متفشله ان كانت رايحع له ولف والكل شاف وبنفس الوقت منقهره قالت: خير يابوي! شسالفه!
ورجعت مكانها وقعدت ومنفسه
سليم: امشي نرقص!
سارة: ما ابي
سليم: اماا سارة ماتبي قومي قومي بس
سارة: قلت ما ابي! لازم اعيد الكلام يعني
سليم: بسم الله! طيب يا النفسيه
مجد: يلا شباب اعتذر انا طالع مع ديما شوي
وديما مستحيه
وكلهم: ووووووو
وراح هو وديما ومجهز سيارة وكل شي وركبوا وراحوا وشوي شوي بدوا بعض اللي بالجامعه يروحون وسارة واقفه برا ومتكتفه ونفسيتها بخشمها تنتظر احمد شوي طلع احمد وفهد وسليم وطاحت عينها بعين احمد قامت جات له
سليم خز فهد ان امش بيتفاهمون
سارة: لا لا ماله داعي تروحون بقول كلمة وحده وبمشي وهو متى ماقرر يتكلم خله يجي لان الموضوع عنده مو عندي
( عند ديما ومجد )
ديما: وين رايحين؟
مجد: بتشوفين الحين
شوي يوصل للغابه اللي كانوا فيها وراح للكوخ اللي كان للعجوز ومجهز فيها طاولة طعام وشموع وحركات مظبط وظعه وطبعاً كان فيه ناس بالغابه لان صارت زي مكان سياحي وفيها ناس يعني مو فاضيه زي قبل
وديما: وقسم ذي احلا مفاجأة *وفيسها مصدوم المستانس*
وقعدوا يسولفون طول الليل شوي يجي مجد ويشب حطب وراح يجيب لحاف ( كنبل - شرشف- بطانيه مدري شتسمونه عاد ) وديما قاعدة تدفى شافت بنت كذا بالمتوسط يعني مع امها وابوها وهم طايرين في البنت *بمعنى مونسينها* ويجيب الاب لبنته كوب كافي وامها تلعب بشعرها والبنت مبسوطه .. ديما تطالع فيهم وتتمنى لو تكون مكان هذي البنت شوي جا مجد وشافها انها نطالعم جا ولحفها
مجد: انا عائلتك ❤️
ديما لتفت عليه!
مجد: انا راح اصير لك ام و اب اذا تبين .. واعتبري ابوي هو ابوك واختي هي اختك .. الحب مشاركة مو بس تلبيس بدل وانتهينا ! اشاركك بكل اللي عندي وتشاركيني بكل اللي عندك .. هذا هو الحب ❤️
ومسك يدها وباسها
وديما خانقتها العبرة .. جا وظماها
(عند سارة )
بذا الوقت اللي كانت تقول ان عندها كلمة وبتمشي طلع فيصل وشافهم
جت وفصخت الخاتم اللي خاطبها منه وحطت بيده وقالت: اذا حسيت انك احس وانك ناوي ترجع نفس قبل بعدين عطني اياه
وراحت وخلته سليم وفهد راحوا مع بعض عشان اذا احمد يبي يكلم ساره
بقى احمد لحاله وظغط على الخاتم بقوة وصرخ صرخه ونزل على الارض يصيح
وشتغلت موسيقى هاديه وقام مجد ومسك يد ديما وقومها ترقص معاه
ساره: هففف كيوت :(
وكان احمد يطالعها ويبتسم ابتسامة حزن حست ان في شي ولتفت عليه قام يخز ولف وجهه
سارة: كأنه مصخها!!
فيصل: شنو؟ شقلتي
سارة: اسمع ابي اعرف انتوا الاولاد كيف تفكرون
فيصل: بوشو؟
سارة: اذا انت عندك حبيبه اوكي! وانت كذبت عليها ويوم تفاهمت معك طبيعي قلبت السالفه عليها على انها ملقوفة خنقول وجة نظرك لها انها تتلقف وهي سالت طبيعي وبدون صراخ والاساس انت كذبت ... هل تنتظر منها تجي تعتذر لانها تلقفت!
فيصل: ما احس انها تلقفت :)
سارة: لو لو كنت تحس .. تنتظر منها تعتذر؟
فيصل: لا! انا اللي كذبت! مو هي! انا بعتذر لها ... بعدين اللي يسوي هالحركات يعني بدا يكره او مايحب اساساًلان يكذب ويوم تتماقشين مع يقلبه عليك يعني يبي الحجه عشان يفتك
سارة وجها مصدوم
فيصل: صار لك ذا الموقف مع أحمد!
سارة: ها! شسمه ! لا يعني...
فيصل: خلاص عرفت
سارة وظعية المزهريه الساكته اللي مالقت رد جت سارة بتروح لاحمد وهي بالطريق متجه له قام قال: سليم انا رايح الحمام
وعطاها ظهره ومشى!
سارة وقفت بنص الطريق حست بالحركة السخيفه متفشله ان كانت رايحع له ولف والكل شاف وبنفس الوقت منقهره قالت: خير يابوي! شسالفه!
ورجعت مكانها وقعدت ومنفسه
سليم: امشي نرقص!
سارة: ما ابي
سليم: اماا سارة ماتبي قومي قومي بس
سارة: قلت ما ابي! لازم اعيد الكلام يعني
سليم: بسم الله! طيب يا النفسيه
مجد: يلا شباب اعتذر انا طالع مع ديما شوي
وديما مستحيه
وكلهم: ووووووو
وراح هو وديما ومجهز سيارة وكل شي وركبوا وراحوا وشوي شوي بدوا بعض اللي بالجامعه يروحون وسارة واقفه برا ومتكتفه ونفسيتها بخشمها تنتظر احمد شوي طلع احمد وفهد وسليم وطاحت عينها بعين احمد قامت جات له
سليم خز فهد ان امش بيتفاهمون
سارة: لا لا ماله داعي تروحون بقول كلمة وحده وبمشي وهو متى ماقرر يتكلم خله يجي لان الموضوع عنده مو عندي
( عند ديما ومجد )
ديما: وين رايحين؟
مجد: بتشوفين الحين
شوي يوصل للغابه اللي كانوا فيها وراح للكوخ اللي كان للعجوز ومجهز فيها طاولة طعام وشموع وحركات مظبط وظعه وطبعاً كان فيه ناس بالغابه لان صارت زي مكان سياحي وفيها ناس يعني مو فاضيه زي قبل
وديما: وقسم ذي احلا مفاجأة *وفيسها مصدوم المستانس*
وقعدوا يسولفون طول الليل شوي يجي مجد ويشب حطب وراح يجيب لحاف ( كنبل - شرشف- بطانيه مدري شتسمونه عاد ) وديما قاعدة تدفى شافت بنت كذا بالمتوسط يعني مع امها وابوها وهم طايرين في البنت *بمعنى مونسينها* ويجيب الاب لبنته كوب كافي وامها تلعب بشعرها والبنت مبسوطه .. ديما تطالع فيهم وتتمنى لو تكون مكان هذي البنت شوي جا مجد وشافها انها نطالعم جا ولحفها
مجد: انا عائلتك ❤️
ديما لتفت عليه!
مجد: انا راح اصير لك ام و اب اذا تبين .. واعتبري ابوي هو ابوك واختي هي اختك .. الحب مشاركة مو بس تلبيس بدل وانتهينا ! اشاركك بكل اللي عندي وتشاركيني بكل اللي عندك .. هذا هو الحب ❤️
ومسك يدها وباسها
وديما خانقتها العبرة .. جا وظماها
(عند سارة )
بذا الوقت اللي كانت تقول ان عندها كلمة وبتمشي طلع فيصل وشافهم
جت وفصخت الخاتم اللي خاطبها منه وحطت بيده وقالت: اذا حسيت انك احس وانك ناوي ترجع نفس قبل بعدين عطني اياه
وراحت وخلته سليم وفهد راحوا مع بعض عشان اذا احمد يبي يكلم ساره
بقى احمد لحاله وظغط على الخاتم بقوة وصرخ صرخه ونزل على الارض يصيح