كيف إنسان بقدر يعيش أو يكمل حياته بعد ما يفقد حدا بحبه.
عادي .. مش آخر الدنيا
قد يعيش لكن سيكون على قلبه غصة لا يعلم بها سوى المشابهين له.
هيني مدلل
عادي جدا
حسب كيف فقدهه ؟ اذا مات ف عند الله الملتقى ان شاءالله ... بينما فراق ف هاي الدنيا ف يتأكد بشكل تام وقاطع انهه الثاني عايش حياته وولا فارق معه حضرتكك بشكل قاطع ... ف من هاي النقطة تحديدا ح تبلش تعيش حياتكك !
سنة الحياة
ربنا سمانا انسان من النسيان الزمن كفيل ينسيك
إن كان الإنسان تعلم درس من هالدنيا، وتعلمه بالطريق الصعب، فهو أنها عمرها ما بتوقف على حدا.
عادي بنعيش، بالطول بالعرض، طلعنا أو نزلنا، بدنا نعيش. هاي سنة الحياة
أكيد الفقد صعب، والحزن بغلب الإنسان وبتعبه، وبعدين؟
بعدين الوقت بهونها علينا.
أحدهم قال في يوم:
"إن الجبار الذي سلّط الألم على الروح، هو الرؤوف الذي سلّط الزمن على الألم"
ولا حدا حياتو واقفة ع إنسان ياما حنشوف ناس وياما حنفارق ...
فش انسان بقدر يكمل حياته كما كانت الا يكون هناك نقص بحياتو