قال ابن مسعود: ( مرحباً بالشتاء تتنزل فيه البركة ويطول فيه الليل للقيام، ويقصر فيه النهار للصيام ) ونحب الليالي الباردة و الأمطار وذا يعني احسه رومنسي وكذا <33 انـرت
يسكن مواضع الشُبَه ثم ينوح [ يراسلهن , يحادثهن , يضحك معهن ] ولا يتوانى عن ممازحتهن ثم يشكو شدة فتنتهن , يتتالى الامر من حديث الى حديث الى ارتياح ثم اتصال ف لقاء . وهيَ كذالك . (وكلاهما في الخط واحد )
مرتني الدنيا بتسال عن خبر .. م به جديد .. عشاق ليله تفارقوا صارو بعيد .. لا طاحت نجوم السماء ولا تاه ف الظلماء قمر .. لا توقف الدنيا وتسال عن خبر .. م به جديد
جاع موسى وصراخه يملأ القصر لا يقبل المراضع الكل مشغول به [ آسية , المراضع , الحرس ] كل هذه التعقيدات لأجل قلب امرأة خلف النهر مشتاقة لولدها رحمة ولطفاً من رب العالمين لها ولإبنها ف ثِق بربك
تكثر رسائل التأفف وتقديم التعازي لبدء الدراسة
أشعر أنها مبالغة وتباكٍ مُصطنع
# حقيقة الدراسة متعة , واسألوا العاطلين .
يكفي انها للجنة سبيل , "
[ من سلك طريقاً يلتمس به علماً سهل الله له به طريقاً الى الجنة ]