كانوا معنا، يباركون لنا في العيد، يوزعون ابتساماتهم في مكان، يأتي العيد هذه المرة، نلتفت فلا نجدهم؛ لتشتعل في القلب "حرقة"، وتختلط معهم المشاعر بين فرحة العيد ودمعة تتذكر أحبابها الغائبين ،، مساحة الى من فقدناهم ~
ما بين العيد أمس واليوم مسافات زمنية ليست بالبعيدة كثيراً، ولكنها مختلفة بتاتاً في عاداتها التي مازال بعض كبار السن يحاول المحافظة عليها في وجه الهجوم التكنولوجي الكاسح الذي اجتاح الأطعمة والألبسة ولم يترك شيء ، من وجة نظرك مالذي تغير ؟!
عدنا في بلادي ماتغير شي غير لبس راح لبس تقليدي ومع العلم في ناس حافظه عليه (مثلي) ههه الاكل مثله كل عيد الومسه لما كنا صغار بالعيد تختلف الحين نحس بالعيد كانه يوم عادي الناس صارت قليل تزور بعض كل من في بيته ينتظر الثاني يجي وهيج يخلص اليوم ومحد زار احد