-
الوقت بدل الضايع بمفهوم لغة كرة القدم مقدار نسبي من الوقت يحسبه الحكم بعد انتهاء الوقت الأصلي للمباراة في كل شوط حسب ما يراه الحكم من وجهة نظره البحتة لتعويض مافات من وقت توقفت فيه الكرة لإصابة وعلاج بعض اللاعبين أو خروج الكرة خارج الملعب أو حدوث أي ظرف طارئ خارج إطار القانون المنظم للعبة كرة القدم .
واللي بيشوفوا مبارايات كرة قدم عارفين قد ايه اللحظات دي من العمر بتكون فارقه حتي احساسنا بيها بيكون مختلف عن باقي وقت المباراه . فيه لعيبه بتجيب اهداف وتوصل فريقها للفوز لانها صدقت في قدرتها علي احداث التغيير واستحقاقها للفوز . وفيه لعيبه بتضيع فريق كامل بسبب أخطاء بترتكبها في تلك الدقايق الفاصله . احساسنا بمرور الدقايق دي كمان بيكون مختلف يعني ممكن يعدوا عليك كعمر كامل لو انت حاسس انك خسران ومحتاج تعوض وعندك طاقه وجهد وعزيمه بتخليك مستقتل ومصدق في الفوز وممكن يعدوا عليك بسرعة البرق لو الهزيمه قتلاك وقاتله جواك احساسك بالاستحقاق والجداره . بيدور طول الوقت في دماغي سؤال هل الحياه بتمنحنا وقت كتعويض للفرص الضايعه من عمرنا ؟ هل احنا بنكون واعيين للوقت ده وان محدود جدا وممكن يغيرنتيجة مباراة حياتك كلها ؟ هل بنكون جاهزين له وقادرين نبذل فيه الجهد المطلوب ؟ هل قناعتك نفسها بتفرق يعني لو انت مصدق ان نتيجة المباراه غير عادله وانك تستحق انك تفوز هل ده ممكن يخليك تجيب اجوال في اخر دقيقه وتغير النتيجه لصالحكِ؟ وهل لو انت منهزم تماما وارادتك منسحقه ده ممكن يخليك مستسلم ومعندكش قدره علي التغيير ؟ وهل لو انت غير مبالي او مكترث او عندك ثقه زائفة بان النتيجه لصالحك ممكن ببساطه يدخل فيك اجوووال ويضيع منك الفوز؟ . انا من المصدقين ان القدر منصف وبيدينا فرص للتعويض فيه مننا اللي بيشوفها وفيه فينا اللي بيطنشها وبيعمل نفسه مش واخد باله لكن فيه لعيبه وده حقيقي جدا بتصنع تاريخ ليها ولفرقها من خلال اداءها في الدقايق دي . الفرق الجوهري هو تصديقك لنفسك واستحقاقك للفوز . ربنا لانه عليم باحوالنا بيطبطب علينا من وقت للتاني ببعض الفرص الثمينه جدا اللي ممكن فعلا تغير حياتنا للافضل كل اللي بنكون محتاجينه هو الوعي مجردالوعي بانك تستاهل تعيش الحياه اللي بتتمناها وحتي لو مطلوب منك جهد للتغيير والجهد ده شاق ومضني فانت حتستقتل وتجيب اخرك زي ما بيقولوا علشان مصدق انك شخص جدير بالافضل . انا ممتن جدا للأشخاص اللي في حياتي بيؤكدوا هذا المعني واللي قلبي معاهم وبادعيلهم ان ربنا يحقق لهم اللي بيتمنوه او الأشخاص الملهمين اللي بيظهروا في حياتنا في الوقت اللي لما عزيميتنا فيه بتنهار يسندونا ويخلونا نصدق في نفسنا ونكمل معافره في رحلة الحياه الشاقه الممتعه ولان تشجيع الجمهور في اللحظات دي بيفرق جدا وبيزود معنويات الفرق .!
واللي بيشوفوا مبارايات كرة قدم عارفين قد ايه اللحظات دي من العمر بتكون فارقه حتي احساسنا بيها بيكون مختلف عن باقي وقت المباراه . فيه لعيبه بتجيب اهداف وتوصل فريقها للفوز لانها صدقت في قدرتها علي احداث التغيير واستحقاقها للفوز . وفيه لعيبه بتضيع فريق كامل بسبب أخطاء بترتكبها في تلك الدقايق الفاصله . احساسنا بمرور الدقايق دي كمان بيكون مختلف يعني ممكن يعدوا عليك كعمر كامل لو انت حاسس انك خسران ومحتاج تعوض وعندك طاقه وجهد وعزيمه بتخليك مستقتل ومصدق في الفوز وممكن يعدوا عليك بسرعة البرق لو الهزيمه قتلاك وقاتله جواك احساسك بالاستحقاق والجداره . بيدور طول الوقت في دماغي سؤال هل الحياه بتمنحنا وقت كتعويض للفرص الضايعه من عمرنا ؟ هل احنا بنكون واعيين للوقت ده وان محدود جدا وممكن يغيرنتيجة مباراة حياتك كلها ؟ هل بنكون جاهزين له وقادرين نبذل فيه الجهد المطلوب ؟ هل قناعتك نفسها بتفرق يعني لو انت مصدق ان نتيجة المباراه غير عادله وانك تستحق انك تفوز هل ده ممكن يخليك تجيب اجوال في اخر دقيقه وتغير النتيجه لصالحكِ؟ وهل لو انت منهزم تماما وارادتك منسحقه ده ممكن يخليك مستسلم ومعندكش قدره علي التغيير ؟ وهل لو انت غير مبالي او مكترث او عندك ثقه زائفة بان النتيجه لصالحك ممكن ببساطه يدخل فيك اجوووال ويضيع منك الفوز؟ . انا من المصدقين ان القدر منصف وبيدينا فرص للتعويض فيه مننا اللي بيشوفها وفيه فينا اللي بيطنشها وبيعمل نفسه مش واخد باله لكن فيه لعيبه وده حقيقي جدا بتصنع تاريخ ليها ولفرقها من خلال اداءها في الدقايق دي . الفرق الجوهري هو تصديقك لنفسك واستحقاقك للفوز . ربنا لانه عليم باحوالنا بيطبطب علينا من وقت للتاني ببعض الفرص الثمينه جدا اللي ممكن فعلا تغير حياتنا للافضل كل اللي بنكون محتاجينه هو الوعي مجردالوعي بانك تستاهل تعيش الحياه اللي بتتمناها وحتي لو مطلوب منك جهد للتغيير والجهد ده شاق ومضني فانت حتستقتل وتجيب اخرك زي ما بيقولوا علشان مصدق انك شخص جدير بالافضل . انا ممتن جدا للأشخاص اللي في حياتي بيؤكدوا هذا المعني واللي قلبي معاهم وبادعيلهم ان ربنا يحقق لهم اللي بيتمنوه او الأشخاص الملهمين اللي بيظهروا في حياتنا في الوقت اللي لما عزيميتنا فيه بتنهار يسندونا ويخلونا نصدق في نفسنا ونكمل معافره في رحلة الحياه الشاقه الممتعه ولان تشجيع الجمهور في اللحظات دي بيفرق جدا وبيزود معنويات الفرق .!
