من أقوال البعض في الحظ:
(1- جميع من نجحوا في أي شيء ولا يذكرون الحظ يمازحون أنفسه ،2- الحظ هو ما يتبقى لديك بعد بذل 100% من جهدك ،3-سوء الحظ هو عقده نفسية ،4-يؤمن السطحيون بالحظ، بينما يؤمن الأقوياء بالقضية والتأثير.)
فهل تؤمنين بوجود الحظ في حياة الإنسان أم لا ؟ مع تبرير أو مثال ..
في الصغر كنت أنعت الحظ بأنه دافع لسير الأمور سواء ايجابيه كانت أو سلبيه. الآن كثير ما يذكر الناس و أنا منهم..الحظ في حياتهم،يا أن يتفاخرون به أو يشتكون منه..فصار جزء لا يتجزأ في حياتنا. الحظ بإيجابيه هو التوفيق من الله و اليسر.و في الجانب السلبي من الحظ فهو أمر من الله ليختبر عبده.(و ما يُلقاها إلا الذين صبروا وما يُلقاها إلا ذو حظ عظيم) ،الحظ العظيم في هذه الآيه هو جنه الآخره،أي ان لابد من حياه اخرى توزع فيها الحظوظ حسب ابتلاء العبد و صبره.آيات عده في القرآن الكريم ذُكر فيها الحظ،فهو لا إشكال فيه و يدخل في مفهوم القضاء والقدر. و علينا بالخيارات الحقيقيه التي لا نشعر بها إلا اذا كنا في حاجه إليها،لكي تُخَفَف عثرات الحظ علينا.
الصبر احتكاك قوي بالله عز وجل..يجعل الفرد متفاءل بربه ابتغاء لوجهه تعالى.(و الذين صبروا ابتغاء وجه ربهم). الصبر هو صبر على طاعه الله،و على معصيته،و الصبر على أقدار الله. (و اصبر لربك)هني نعرف ان الصبر لوجه الله له أجر محمود. و بالمناسبه:الحياه كلها صبر،مليئه بالصبر،محتاجه للصبر مثل ما احنا محتاجين له للفوز بالآخره.
في إحدى المقابلات مع محمد مهدي الجواهري سئل عن الحب العذري .. ( إيش يقصدوا بالحب؟ ، حب عذري ! ، مجنون ليلى ابن الكلب ، جن لأنه لم ينم معها، السبب في جنونه أنه كان يريد أن ينام معها لا أن يراها من بعيد ويتعبد لها من قريب كان يريد أن يتجسدها وتتجسده ) ..
فهل تؤمنين بالحب العذري ؟
الحب أولًا شرط يؤدي "للاشتهاء"و يتلازم معه أيضًا.. لكن مسمى "الحب العذري" لا يتعدى الرغبه في أن يتجسد الحبيب حبيبته،و لا يتعدى المشاعر. لا أراه واقعي،ربما يكون منطقي قليل جدًا..لكن ارتباط الحب العفيف الصادق بالرغبه الجسديه يجعل الحب العذري مسمى فقط،لم أره الا في قصائد الجاهليه.
!اكككبر من إني أتكلم عنه هالشي❤️اكككبر شي عظيم..كلمه "ام" و اللي تحمله كفايه. احيانا يخطر في بالي انه حمل ثقيل،ليش؟لأنه شي كبير،لكن انا بإيدي أخليه عكس الثقل..اذا يخطر في بالي الموضوع قلبي ينرهف❤️بقصر وايد اتجاه الموضوع لأني ما مريت فيه.الله يرزق الجميع