هل يجب أن نتدرب علی الحياة لننجو، کي لا تهزمنا المواقف و الاحداث فقط لأننا قررنا الاختیار و لم نختار ما اختاره الجميع، هل تنصف الحياة أصحاب الإيمان بالمجهول أم تعاقبهم؟
لیس تماما برأيي :کل ما یلتذ به الإنسان من حيث البعد المادي علی حساب الروح یؤلمها. سمعت مرة استاذ الأخلاق يقول كل ما يُقَوي الجسد يُضَعِّف الروح و كل ما يُضَعِّف الجسد يُقوي الروح.
أوقات لما یکون الإنسان مکسور خاطرو بحب یسکن یهدا بیبعد عن الفرح لحتی من جوا يحس انو رجع طبيعي، اول شي ما بعمل شی لحتی يروح الشعور لحالو، اوقات بکون کتیر مؤذي بعمل تأمل او بقرا قرآن او بسمع موسیقی او بکتب او کلن سوا
هذه المُعايدة مُخصصة لمعارف. ما نسيتهم ابدًا. رغم إني ما صرت شغوفة بهذه المساحة الكبيرة اللي يعطينا إياها الآسك. لكني أحبّكم على طريقتي. كل عام وأنتم بخير. عيد مُبهج يا اصدقائي لكم ولمن تحبون♥️.
أنا و غيري كلانا واحد،يعني إن عملت لغيري فأنا أعمل لنفسي، التضحية أي البذل بدون مقابل، أما الإنسان فيبدله الله بأحسن مما بذل فأين التضحية،حقا لا أؤمن بها إن كان المقصود الله و أما غير ذلك فالشرح يطول. نحن نعطي لنأخذ أكثر ولو تأخر العطاء المادي فإن بدل بذلنا المعنوي يصل لحظتها.
الأَوْلَى للترميم ولكن يحدث أحيانآ أن نكسر ما نحب ولا نستطيع ترميمه فنحتفظ بها لأنفسنا ونقتني جديد..وأحيان أخرى تموت الأشياء وينتهي عمرها والميت لا يُرمم