اعشقيه فلسطينيا ً ليحملك كما حمل عبء القضية على كتفيه اعشقيه فلسطينيا ليرى جمال الوطن في عينيك ... اعشقيه فلسطينيا لتشعلي في قلبه ثورة ،، كانتفاضة رأى فيها الحرية بين عينيه اعشقيه فلسطينيا لتكوني نداءه الدائم ، كندائه يا أقصى لبيك . . # وائل _ محاميد
الحياة عبارة عن تفاصيل جميلة ،، عندما يشاركك أشخاص قلوبهم أجمل من الورد مسالمة لا تعرف الحقد والضغينة صفحتك يا تفاصيل ملاذاً للراحة والجمال والعشق والهوى وكانت للغارقين نجاة وسفينة
اذا كان الحب يا صديقي فلا سبيل للابتعاد عنه ،، فمن ذاق طعم الحب يمضي في الدنيا كمجنون نائم لا يستفيق أبدا . . . واجعل حياتك بالحب مليئة ♥♥♥ فما كان جسمك لولا الدم ومن ذاق طعم الحب يوما ♥♥♥ مضى في الدنيا هائم ُ . . . ل ِ #وائل_محاميد
الدموع المتبلورة فاتنتي لها عيون المها سبحانه من جمال فائقوما أنا إلا من بني قــوم لا نخشى الريح والصواعق وإذا سلبت بالقوة شيئاً لا أرده إلا بنار البنادق من هجى وطني يوما ما هو إلا غراب ناعقيا من سلب قلبي بحبه عجيب أمر هذا السارقاكتوى بالحب قلبي وهو أصعب من نار الحرائقودمعها تبلور على خدي أهو سائل مبرق لاصق ؟؟ عشقي تاج فوق رأسي و لها ريح عطر عابقحبها قادني في الدنيا هي حبيبتي ونعم السائقولولاها ما كنت لأعش بربي هذا قسم صادقوهذه يا منبع الحنان قصة أجمل عاشق # وائل _ محاميد
تباً لقلمي هذا ، كلما لامس تلك الأوراق يأبى إلا أن يمضي مسرعاً في كتابة أشعار تليق بها ... مديح يسعدها ، أغان ِ ليغازلها ...وكأنه مصنوع بالفطرة فقط ليتغنى بها ... أتساءل في نفسي آلاف المرات ولا أجد الإجابة .... العيب في قلمي ؟؟ أو أن العشق والحنين قد قتلني ؟؟ . . # وائل _ محاميد
إلى من عشقت وأحببت ، ابتسمي ودعي الدنيا تزهر أملاً ، فإن قلبك خُلِقَ لبيتسم لا لينكسر ويتحطم !! ورجائي لك ِ دائما أن تظهري تلك الابتسامة الناصعة التي يقف الثلج أمامها خجولا ً ومن أراد أن يعلم كيف يكون الهوى فليأتي لي لأني كنت للعاشقين رسولا ً . . # وائل _محاميد
في كل مرة أُسْأَلُ فيها عن طفولتي أعطي جوابا ً وكل مرة يكون نفسه : ما أجمل لو أنّي بقيت طفلاً ،، ما كنت لأشقى ولا أفقد أملا ً هي الدنيا غدارة كما عهدناها فلا شيء يبقى كما كان ، كم أشتاق لذلك الطفل الصغير ذو القلب الأبيض الذي لا يعرف الحقد والكره الذي كانت وما زالت روحه المرحة تسكن قلبي حتى الآن ، كم أشتاق لأيام مضت ولن تعود أبداً !! .. كم أشتاق لكل لحظة جميلة وحتى الكوارث التي صنعتها في طفولتي ، .... كم أشتاق لألعب لعبة الاختباء مرة أخرى ، كم أشتاق للعب بالكرة التي طالما لعبتها بطريقتي ليس التي هي عليه الآن ... كم أشتاق للعب بالكرة و سبعة أحجار ، كم أشتاق لدفاتري وأقلام التلوين التي طالما رسمت بها على الجدران في المنزل ... وكم أشتاق لصراخ أمي وتوبيخها لي في كل مرة فعلت ذلك ،، كم أشتاق للعب تحت المطر وتبليل نفسي وأن أعود للمنزل وأقول لأمي مِت من البرد فتهرع إلي مسرعة لتدفئني بحضنها منبع الحنان .....كم أشتاق للخصام والشجار والتعارك مع أبناء الجيران فنعرض بعدها عن اللعب مع بعض ،، وصباح اليوم التالي نعود لنتصالح ونعاود اللعب مرة أخرى وكأنّ شيئاً لم يكن ،، كم أشتاق ليوم العيد الذي عرفته من قبل ، ليس الذي أعرفه الآن ، توقظني أمي صباحاً فأسمع تكبيرات العيد وتهليلات الشيوخ ، فتلبسني أمي ملابس العيد وتقبلني قبلة مليئة بالأمل والحيوية وتقول لي : اذهب لأبيك وخذ منه ( العيدية ) لأذهب بعدها وأشتري مسدساً بلاستيكيا الذي تبلغ قيمته شيقلا واحدا لنصنع الحروب أنا والفتية ،، .....حتى أني أشتاق للإصابات والجروح التي كنت أصاب بها في كل مرة لعبة بالحبلة ولعبة الحجلة ..... حتى أني أشتاق ( للعصا ) التي كنت أُضرَب بها كثيرا لكي أُربى ومع ذلك أبقى الطفل العنيد الذي لا يردعه شيء ولو أن الحجارة لانت هو لا يغير رأيه ...... آه وألف آه على أيام الطفولة ،، ولو أني كتبت كل شيء حدث معي فسوف تعجز حروف اللغة عن وصف طفولتي ..... توالت الأيام والأزمان وما زال [ وائل ] صاحب ال 21 عاما يحن لأيام طفولته ويتمنى أن يعود طفلا !!! ما أجمل الأطفال وحياتهم !!! ما أجمل براءتهم وعفويتهم !! دائما وأبدا عش الحياة بروح ووحي الطفل الذي يقطن بداخلك ♥♥
في ~ فلسطين ~ فقط تُلْعَبُ كرة القدم هكذا !! ليس في ملاعب كبيرة مفروشة بالعشب الأخضر كباقي دول العالم في فلسطين تُلْعَب في الساحات والشوارع ، أمام المعابر والمكعبات الإسمنتية ،، كذلك الأمر تُلعَبُ بالإطارات المشتعلة الملتهبة ،، فإنها الكرة على الطريقة الفلسطينية ♥♥
وفي آخر الليل ننام ونحضن سريرا وفراشا وغطاء ً دافئا ،، لنخلع لباس التعب والصعوبات اللاتي واجهناها في يوم محفل بالتعب والمشقات لنحظى بقليل من الراحة ، ليعود الصباح تارة أخرى ... ومع شروق الشمس حيث قطرات الندى تتساقط من الأشجار والورود تتفتح و هديل الحمام وتغريد الطيور ،، ننهض من سبات عميق وكأنه ألف عام لنعلن بداية يوم جميل ،، لتبدأ مرة أخرى صعوبات ومآسي الحياة ..... ويمضي الوقت وكأنه سلحفاة ليعم الظلام مساء ً ويعود البشر من أعمالهم لمنازلهم ... فيأكلون ويشربون ويعشون أجواء العائلة ليناموا مرة أخرى وبذلك يكونون قد أعلنوا نهاية يومهم ...فيعم الصباح ليتجدد كل ماحدث ،، إنه الروتين اليومي الذي اعتاده كل البشر .... وتبقى الحياة مستمرة هكذا حتى تفيض الأرواح إلى بارئها ليحظى بنوم وسبات عميق حتى ميقات يوم معلوم لينهض من نومه مرة أخرى ....... . . الحياة غريبة بطبعها فلسفة وفزلكة وائل محاميد