لأحدهم:
قالت بصوت يسكنه الشجن
"ما معنى أن تحب يا عازف ؟"
أن تتألم ..
"ما معنى أن تحب يا عازف ؟"
أن تتألم ..
Liked by:
آيــه
❤️ Likes
show all
What others replied to:
لأحدهم:
show all (277)
توقف عن نثر ملامحك على أوجه العابرين .
اللهمّ إن أخي صبر على البلاء فلم يجزع، فامنحه درجة الصّابرين، الذين يوفّون أجورهم بغير حساب، فإنّك القائل “إنّما يوفّى الصّابرون أجرهم بغير حساب.
اللهمّ اجعله في بطن القبر مطمئنّاً، وعند قيام الأشهاد آمناً، وبجود رضوانك واثقاً، وإلى أعلى درجاتك سابقاً.
اللهمّ اجعله في بطن القبر مطمئنّاً، وعند قيام الأشهاد آمناً، وبجود رضوانك واثقاً، وإلى أعلى درجاتك سابقاً.
قلبي يحدثني بأنك متلفي
روحي فداك عرفت ام لم تعرفِ
روحي فداك عرفت ام لم تعرفِ
فرحان ليك🤍
+ 2 💬 messages
read all
وبرغم انك خزلانك ووجع ليا إلا أني منستكش يوم وكنت أتمنى تبقى جمبي وتعرف اد ايه انت غالي وانا ازاي كنت شايفك
أي السبب
لنفسي..
يبعث الله فيكِ الأمل متجدداً وتلك منحة لا يحظي بها الكُل؛ أُعْطِيِتِ تلك المنحة لسبب؛ فحاولي جاهدة كي تظفري بمُنى عقلُكِ وفؤادك.
يبعث الله فيكِ الأمل متجدداً وتلك منحة لا يحظي بها الكُل؛ أُعْطِيِتِ تلك المنحة لسبب؛ فحاولي جاهدة كي تظفري بمُنى عقلُكِ وفؤادك.
لأي حد هيقرأ الرسالة دي ربنا يدخلك الجنة ويرزقك العمل الصالح ويرزقك في الدنيا حسنة وقي الآخرة حسنة ويقيك عذاب النار♥️
زمن طويل نسيره معًا، ومكان نعيشه سويًا، صباح نجهز فيه فنجانين من المشروب المفضل، بارد في الصيف، ودافئ في الشتاء، وربيع القلب دائم الحضور في جميع الفصول، ومساء نتشارك فيه البهجة، بأرق من فرحة طفل نتضاحك ونتجادل ونتكلم في كل شيء، الدين، والسياسة والاقتصاد، والاجتماع، وعلم النفس، وعن الماضي والمستقبل، ونقطع زمنًا قصيرًا من الناس، نسأل عن الأهل والأصدقاء والغرباء.
ونعود كل يوم إلى اللقاء.
لقاء غريبان، لا شيء نتذكره إلا الأيدي المتماسكة، والعيون المطمئنة، والقلوب الهادئة، وتنفس يلاقي الآخر بتنهيدة تبدأ وتنتهي بأحبك.
ماذا لو..؟
أقل القليل من التكلف، وأكثر الكثير من الطبيعي، عيبي وعيبك يخرجان في نزهة كل يوم، ويرجعان آخر المساء متصالحين، لا شعور بالخوف، ولا قبول بالزيف أو الخصام، قلبان يتوددان بالستر والرضا، وقليل من الخناق أحيانًا، ونتصالح بضحكة مفاجئة وابتسامة، وهزة رأس تعني بلا بأس، لا بأس.. هذا يحدث أحيانًا!
هل تعرف..؟
أنا أحبك.
أقصد، لا أحبك.. وإنما أحبني نتاجًا لحبك، أنا وأنت.. نلتقي في جملة من كلمتين، لا يتوسطهما حرف دخيل، أو ما يفصل بيني وبينك حتى لو كان مكتوبًا.. أنت أنا، نفسك نفسي، وقلبك قلبي!
يكفيني ما يكفي للعيش معك، حتى لو كان أقل القليل.
ونعود كل يوم إلى اللقاء.
لقاء غريبان، لا شيء نتذكره إلا الأيدي المتماسكة، والعيون المطمئنة، والقلوب الهادئة، وتنفس يلاقي الآخر بتنهيدة تبدأ وتنتهي بأحبك.
ماذا لو..؟
أقل القليل من التكلف، وأكثر الكثير من الطبيعي، عيبي وعيبك يخرجان في نزهة كل يوم، ويرجعان آخر المساء متصالحين، لا شعور بالخوف، ولا قبول بالزيف أو الخصام، قلبان يتوددان بالستر والرضا، وقليل من الخناق أحيانًا، ونتصالح بضحكة مفاجئة وابتسامة، وهزة رأس تعني بلا بأس، لا بأس.. هذا يحدث أحيانًا!
هل تعرف..؟
أنا أحبك.
أقصد، لا أحبك.. وإنما أحبني نتاجًا لحبك، أنا وأنت.. نلتقي في جملة من كلمتين، لا يتوسطهما حرف دخيل، أو ما يفصل بيني وبينك حتى لو كان مكتوبًا.. أنت أنا، نفسك نفسي، وقلبك قلبي!
يكفيني ما يكفي للعيش معك، حتى لو كان أقل القليل.