إعتبر هذه المساحـة عبـارة عن رسـالة و قل ما شئت فيها و كأنك تخاطب شخص من معارفك ؟
لا اعرف احد ولا أحد يعرفني 🙂
What others replied to:
إعتبر هذه المساحـة عبـارة عن رسـالة و قل ما شئت فيها و كأنك تخاطب شخص من معارفك ؟
show all (4)
رب معصية أورثت ذلا وانكسارا خير من طاعة أورثت عزا واستكبارا
نوستالجيك على الخامسة ليلًا حين تخنقك اشياء لا تعرف ما هيتها ..
تتهاطل عليك الذكريات كل ذكرى تاتيك تجعل ال dopamine يتسلل في كامل أنحاء جسدك تشعر بالنشوة لكن بمرارة ..
عندما تعيدك ذكرياتك لاشياء كانت تؤنسك في احلك الليالي المظلمة والباردة حيث تلبس سماعات الاذن و تستمع الى موسيقاك المفضلة و تتكئ في غرفتك المقفرة على سريرك و انت تستعيد شريط ما مررت به, محدقًا في سقف غرفتك الذي لم يتغير من سنوات تحفظ كل زاوية فيها تحفظ حتى العناكب التي تعاقبت على تلك الزاوية اين ترمي ناظريك مركزًا في مكان واحد تحدق, ترسم احلامك على ذلك السقف ! تمر الايام و الليالي و الشهور والسنوات و كل حلم ترسمه يعلق في خيوط تلك الزوايا كأن شيء ما يطاردها يريد حصرها ترى احلامك رغباتك تحتضر ببطئ شديد قاتل كأنها لعنة رُسمت طلاسمها بأنامل افكارك المشوشة اصلًا بدون وعي يصعب على اقوى المنجمين فك شيفرتها ! حيث تدخل في دوامة معقدة من الافكار هي طلاسم تعكس اشياء لا طالما اردتها ان تلامس ارض الواقع و تتحقق او لنقل يتحقق جزء منها لتمنحك جرعة أمل لنفسك و لأمانيك التي لاطالما كان كبتها سرمدي ! كبت يكاد ياخذك للانعاش هي سنوات تمر و تمر و تمر و انت لازلت منزويًا في مكانك, لا تعرف حتى كيف تستعيد رغبتك للاستيقاظ في اليوم الموالي شلل تام يصيبك كانك شيخ مسن على كرسيه الهزاز ينتظر لحظاته الاخيرة بدون أدنى رغبة في المقاومة و الحياة ..
تسرح بعيدًا بخيالك ثم تعود و تخفض صوت سماعة الاذن تُدخل رأسك تحت غطائك ثانيًا ركبتيك تاخذ نفس عميق تتمنى أن لا يخرج مرة اُخرى إلى الابد ...
#عْلِيكْلَامَانْ
تتهاطل عليك الذكريات كل ذكرى تاتيك تجعل ال dopamine يتسلل في كامل أنحاء جسدك تشعر بالنشوة لكن بمرارة ..
عندما تعيدك ذكرياتك لاشياء كانت تؤنسك في احلك الليالي المظلمة والباردة حيث تلبس سماعات الاذن و تستمع الى موسيقاك المفضلة و تتكئ في غرفتك المقفرة على سريرك و انت تستعيد شريط ما مررت به, محدقًا في سقف غرفتك الذي لم يتغير من سنوات تحفظ كل زاوية فيها تحفظ حتى العناكب التي تعاقبت على تلك الزاوية اين ترمي ناظريك مركزًا في مكان واحد تحدق, ترسم احلامك على ذلك السقف ! تمر الايام و الليالي و الشهور والسنوات و كل حلم ترسمه يعلق في خيوط تلك الزوايا كأن شيء ما يطاردها يريد حصرها ترى احلامك رغباتك تحتضر ببطئ شديد قاتل كأنها لعنة رُسمت طلاسمها بأنامل افكارك المشوشة اصلًا بدون وعي يصعب على اقوى المنجمين فك شيفرتها ! حيث تدخل في دوامة معقدة من الافكار هي طلاسم تعكس اشياء لا طالما اردتها ان تلامس ارض الواقع و تتحقق او لنقل يتحقق جزء منها لتمنحك جرعة أمل لنفسك و لأمانيك التي لاطالما كان كبتها سرمدي ! كبت يكاد ياخذك للانعاش هي سنوات تمر و تمر و تمر و انت لازلت منزويًا في مكانك, لا تعرف حتى كيف تستعيد رغبتك للاستيقاظ في اليوم الموالي شلل تام يصيبك كانك شيخ مسن على كرسيه الهزاز ينتظر لحظاته الاخيرة بدون أدنى رغبة في المقاومة و الحياة ..
تسرح بعيدًا بخيالك ثم تعود و تخفض صوت سماعة الاذن تُدخل رأسك تحت غطائك ثانيًا ركبتيك تاخذ نفس عميق تتمنى أن لا يخرج مرة اُخرى إلى الابد ...
#عْلِيكْلَامَانْ
"إن لم تجد نصفك
الذي يليق بك..
فاحذر أن ترضى
بأي نصف آخر..
لأن تعاستك ستبدأ
من هنا..
عندما ترضى بما لا يناسبك!"
الذي يليق بك..
فاحذر أن ترضى
بأي نصف آخر..
لأن تعاستك ستبدأ
من هنا..
عندما ترضى بما لا يناسبك!"