معنى التحقيق: يعني إخراج الكتاب من كونه مخطوطا (أو كان مطبوعا غير لكنه غير محقق) إلى عالم المطبوعات مع العناية به ضبطا وتخريجا لنصوصه ولوازم التحقيق الأخرى المعروفة.أما المصطلحات الحديثية التي ذكرتها فيمكن معرفتها وغيرها بالرجوع لأي كتاب في مصطلح الحديث أو معجم لعلم الحديث وهي موجود على الشبكة
يمكن معالجة الملل باختيار الكتاب المناسب لحالك، سواء من جهة الأسلوب أو من جهة المادة.. والارتباط ببرنامج مع صديق محب للعلم.. واختيار الوقت المناسب والابتعاد عن الملهيات ووسائل الاتصال الحديثةوعدم الجدية: بمعرفة ثمرة العلم والوقت، والنظر في سير المبدعين والمثقفين .. والخوف المسقبل عالجه بالإعداد له
ما معنى كلمة النُكت التي نراها في بعض كتب العلماء مثل كتاب (النُكت) لابن الصلاح؟
النكت: هي الأمور الدقيقة التي تحصل بعد تأمل ونظر وتدقيق وتنقيب. ويقال هذه نكتة يعني مسألة دقيقة. وجمعها : نُكَت و نِكات بكسر النونوكتاب (النكت) ليس لابن الصلاح وإنما للحافظ ابن حجر، واسمه النكت على كتاب ابن الصلاح
ما صحه هذا الحديث: ذكر النبي صلى الله عليه وسلم فقال : اللهم بارك لنا في شامنا ، اللهم بارك لنا في يمننا ، قالوا : وفي نجدنا ، قال : اللهم بارك لنا في شامنا ، اللهم بارك لنا في يمننا ، قالوا : يا رسول الله وفي نجدنا فأظنه قال الثالثة : هناك الزلازل والفتن ، وبها يطلع قرن الشيطان
الحديث في صحيح البخاري، ولمعناه تراجع الشروح كفتح الباري وغيره.
السلام عليكم شيخنا الغالى طبعة الشيخ بن قاسم رائعة ولكنى أقصد على من تحقيق عليها لأنها طُبعت عندنا فى مصر عدة طبعات ومعظمهافى عشرين مجلدآ مع التحقيق وجعلوا الأصل هى طبعة الشيخ ابن قاسم رحمه الله ورضى الله عنه
وأنا أسأل ماهو أفضل تحقيق لهذه الطبعة طبعة ابن قاسم؟
ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ..والناس يتفاوتون في هذا.. وبالتكرار يدرك الأقلُ حفظا الأسرع والأقوى، مع المداومة وتكرار النظر وتعاهد المحفوظ .ومن يشتكي من التفلت فعليه بقلة المحفوظ مع ضبطه والدوام عليه
ليس مثل القرآن كتاب في التعرف على الله تعالى والتفكر في آياته وعظاته وأوصافه التي جاء به القرآن وثبتت في سنة النبي عليه الصلاة والسلام. ومن الكتب النافعة: أيمان (أو أقسام) القرآن لابن القيم. فصول من روضة المحبين له. التحفة العراقية والعبودية لابن تيمية.
دكتورنا الغالي ،،، قراءة الأسانيد عندي تصيبني بالملل ،، لذلك دائما أتجاوز السند إلى المتن ،، وهذا ما فعلته عند قراءة كتابك القيم ( المشوق للقراءة ) وبقية الكتب التي فيها أسانيد ،، فهل ما أفعله صواب ،، وإن كان خطأ فما الوسيلة المعينة لي على تحمل ثقل الأسانيد ؟!!
السلام عليكم ورحمة الله
كيف أعرف أن الله غفر لي ذنوبي وقبل توبتي ؟
عليكم السلام..العلم بذلك يقينا ليس في مقدور أحد، ولا تشتغلي بهلكن يكفي حرصك أن تكون توبتك نصوحا؛ وذلك بأن تقلعي عن الذنب، وتندمي عليه، وتعزمي على ألا تعودي ..فإن عدتِ فجدّدي التوبة، وإن عدت مرارا .
السلام عليكم شيخي الغالي كيف يتكون لدي ثروة لغوية هائلة وسبك أدبي رفيع
عليكم السلام : الثروة اللغوية: عليك بحفظ متن في اللغة مثل (الفصيح لثعلب) أو (كفاية المتحفظ لابن الأجدابي) ونحوها وكثرة القراءة في معجمات اللغة ، ويمكن أن تبدأ بالمختصرات (كمختار الصحاح للرازي) و (المصباح المنير للفيومي) ونحوهما. ثم في المطولات كـ(لسان العرب لابن منظور) و (تاج العروس شرح القاموس للزبيدي).. وغيرها من المعجمات المطولة.أما السبك الأدبي فله أسبابه المُعِينة: كوجود الموهبة والاستعداد والذوق، ثم كثرة القراءة في كتب البلغاء كالجاحظ والتوحيدي وابن المقفع، والرافعي والزيات والمنفلوطي وطه حسين وزكي مبارك والمازني والطنطاوي وغيرهم. وحفظ روائع الشعر والنثر العربي.. ثم المحاكاة في الأسلوب والتقليد لمن تعجب به، حتى تمتلك زمام القلم، ثم انطلق للكتابة وافسح المجال للقلم..
احسن الله اليك ، جدتي مريضه وتغلب عليها الغفوات كثيرا وتتعفر بالتراب لصعوبة الماء عليها ومافيه من ضرر على صديد بجرحها وعندما تصحى قبل دخول الوقت تسال هل دخل لتصلي!؟يجيب عليها من حولها بنعم،مارايك !؟
بالنسبة للتيمم جائز في حقها إذا كانت تتضرر باستعمال الماء. والصلاة تكون بعد دخول وقتها، ولها أن تجمع الصلاتين، الظهر مع العصر (في وقت إحداهما) والمغرب والعشاء (في وقت إحداهما)
رجل نصف عالم تكلَّم مرارا بناء على ذلك بالجهل ظنا منه أنه يحق من ذلك ثم تاب ثم تقع منه الفينة بعد الفينة هذا النب العظيم
هل من شروط توبته أن يعلن جهله للناس
ثم الذي يصِّب الأمر عليه أن كلامه فيه شبهة علم
فلا يستطيع أن يقول هذا الكلام باطل لأنه تكلم به العلماء إنما اخطأ فيه هو لأنه تكلم ولم يضبط؟
التوبة تجب ما قبلها.. والكلام على الله وفي دينه وشرعه بلا علم ذنب عظيم. أما النقاش وطرح التساؤل والكلام في علل الفقهاء وتخريجاتهم وما إلى ذلك فلا يدخل في الأمر المذموم إذا كان القصد منه التعلم لا مجرد المغالبة والمماراة.
رجل جاوز العشرين ولم يعمل هل يكره له طلب المال من أمه أو أبيه يعني هل حكمها كسائر الناس في حكم سؤال الناس؟
ينبغي له أن يعمل، ويطلب فإن بذل الأسباب ولم يجد فلا بأس أن يسأل والده، أما إن كان بطّالا عاطلا لا في دنيا ولا دين ثم يرهقهما بالسؤال فهذا يُزجر ويُؤدب..