من أكثر الآيات تحفيزاً على مواصلة الدعاء مهما تأخر الفرج وطال أمد البلاء، قوله تعالى: ﴿ وربك الغني ذو الرحمة﴾ فيقينك أن الذي تقف ببابه غني يسع غناه حوائج عباده، رحيمٌ لا يخذل قلوب المنكسرين
أعظم باعث على ملازمة الدعاء !
اللهم صلِ على محمد ..
اللهم أسعدهم حتى يكونوا أسعد خلقك
ربي اجعل الفرح عنواناً لهم في كل لحظة من حياتهم، اللهم ازهر على ضفـاف صدروهم كل خير و أعطهم البشارات التي يحبونها يارب..