What am I supposed to do? Everything I do is not going right. I don't know what to do. I, really, don't know anymore. Shit, I really don't... I gotta figure this out. I really do.
I want love, but it's impossible A man like me, so irresponsible A man like me is dead in places Other men feel liberated. I can't love, shot full of holes Don't feel nothing, I just feel cold Don't feel nothing, just old scars Toughening up around my heart But I want love, just a different kindI want love, won't break me downWon't brick me up, won't fence me inI want a love, that don't mean a thingThat's the love I want, I want love https://youtu.be/3ataguhjDm0
فلم حلو كثير بلاخص هاي القطه، بشرحلك طبيعتنا كبشر وكيف انه الإدمان يكونش بس على مخدرات او عاده عاطله ممكن يكون إدمانك على عاده طبيعيه بسويها اي حدا ثاني "I will fit into that red dress and I'm gonna be on Television. I've a reason to live for. Everything is going to be just fine."Requiem for a Dream (2000).
لا أشعر بنفسي منذ مدة طويلة، لا عاطفة، لا فهم، لا شغف، ولا هدف لديّ أيضاً، لا معني لشيء، لا أنا ولا الوجود بأكمله، كل ما أراه يختبئ في بيوتٍ خفية، لا أستطيع أن أقبض علي شيء، ليس من مكان أشعر فيه بالهدوء، لا أجد نفسي في شيء، وكل شيء لا يجدني فيه. أشعر وكأن إنتمائاتي كلها لا أشعر بها، أقصد أن لا فكرة مُكتملة تمنحني السلام في النهاية، وسواس بالهرب، أرتياب وشك في كل ما يحدث، رداتٌ عنيفة تُمزق قلبي، تجعلني أفقد السيطرة، ولكن ما من سبيل لذلك أمامي، لإنني مهما حاولت إسترداد كل السُبل سأقع في منطقة الرخو الهائلة، التي يملأها شياطين الأرض أجمعين. أدرك أن ما من حدث إلي الآن جعل عاطفة داخلي تتحرك، الأشخاص المقربين؟ لم أشعر بالحب تجاة أحد منهم، ولم أجد إنساناً أفضل كي يجعلني أقع في ذاك الحب الغريب، تلك العاطفة المُنتشلة من أعماق الكآبة. حتي إن وجدت نفسي أقترب تجاة أي عاطفة فتكون هي التعاسة والوحدة التي توجهني إليها. لإنني عاجز تماماً عن تقديم شيء لنفسي، لإني عاجز عن تقديم شيء لأحد. حتي الأمور البسيطة، تلك التفاصيل التي يهتم بها الجميع، أنا لا أهتم بها، لا أوناولها ذاتي حتي عن قريب، لا أفعل أيّ فعل قد يجعلني أقوم بتلك الجريمة التي تسحقني مع لغز مشاعري الذي لم أعرف حله إلي تلك اللحظة. اليوم عندما مزقت نصف الفصل الأول من روايتي التي أردت فيما سبق كتابتها، جلست وأنا أضع يدي علي راسي بدون حركة لمدة ساعة ونصف، لم أتحدث لأحد ولم أخرج من مكاني، ولكني علي أي حال، يجب أن أتقبل كل تلك الأشياء، فقد فعلتها وأنا في قمة وعيي، أحياناً أكون تحت رحمة اللاوعي، وأسعد حينها وأتحدث كثيراً، ولكن كيف يمتلأ المرء بالسعادة إذا كان إنطوائياً؟ كيف يسعد المرء وقلبه لا يتحرك ولا ينبض بأي عاطفة؟ لم تعُد الكلمات تنقذني، أنا حقاً لا أعرف ماذا أفعل.
هاربًا من الزحام، من الضجيج، من الكلمات المعتادة، من عدم الفهم والتقدير، من الروتين المميت، هاربًا حتى من نفسه ومن كل شيء، هو الذي لم يعد يعلم ماذا يريد بالضبط.