علي اساس ان انت الي تعرفني
انتو الاتنين ماتعرفوش انا مين
بس كل واحد اتعامل باخلاقه
وكنت سعيد جدا باسالتي لحسام
وانت كمان واتمني تهدي من خلقك شوية في التعامل دة هيكون افضل ليك وللي بتتعامل معاهم
وعموما ربنا يوفقك في امتحاناتك بكرة
الي اللقاء
ع قد المحبة هيكون الكره والزعل وكسرة النفس وكسر الخواطر بس مش هيبقى عقاب إللى بيحب حد مهما عمل فيه (نشد 100خط تحت فيه دى ) مش هيأذيه ... إلا إذا كان الحب تصنع أو الشخص ده غلط فى حد عزيز عليك اعز منه وأقوى صلة بيك من نواحى أكتر منه ساعتها سواااد ...
شخصيتك في الحقيقة بتختلف عن شخصيتك علي السوشيال ميديا ولا لا؟
كلنا شخصيتنا على السوشيال ميديا مختلفة عن الحقيقة بس بدرجات طبعا عشان مساحة الحرية على السوشيال ميديا كبيرة جدا فبتعرف تعبر عن رائيك وانته مش خايف تعرف تشتم فلان وتتعصب عليه وانته مش خايف لأن الشاشة مخلياك بطل قدام نفسك -بطل من ورق - . بصراحة بحاول تكون شخصيتى ع السوشيال ميديا قريبة للحقيقة على قد ما أقدر بحاول ابعد عن التصنع او التناقض لانك مش هتكسب من ده غير تناقض ف شخصياتنا قدام الناس وقدام نفسنا ...
حاول مترضيش غيرك علي حساب نفسك لانهم مش احسن منك في حاجة و لا انت كمان اقل منهم ، لو حاجة حصلت معجبتكش اتكلم وقول رايك ، بطل تخاف و تقول اصل انا لو اتكلمت هيزعلوا !!
من اكتر المشاهد تأثيرا في مسرحية «يوليوس قيصر» للكاتب ويليم شكسبير.. مشهد الاغتيال الاخير .. في الصباح تجمع الناس بكثرة أمام مجلس الشيوخ، ليكونوا في استقبال يوليوس قيصر حين وصوله، فوصل القيصر ومن خلفه بروتس والمتآمرون ليطعنه كل منهم طعنة، حتى يتفرق دمه بينهم ولا يُعلم من قتله كما تم التآمر عليه فيما بينهم . تقدم كاسيوس من القيصر واستوقفه، توقف يوليوس فانحنى أمامه كاسيوس وحَيّاه ثم أخرج خنجره وطعنه في رقبته، ثم بدأت الطعنات تتوالى يقع قيصر على الأرض ينزف بدمائه من طعنات المتآمرين، وعند كل طعنة كان يتلقاها قيصر كان وجهه جامدا خاليا من المشاعر لا يعبر سوى عن ألم طفيف انتابه من الوخزات التي أصابت جسده، حيث كان قويا و متماسكا رغم كل الطعنات التي توجهت إليه لكن في لحظة فارقة رأى قيصر صديق عمره و اكثر المقربين له " بروتوس" فأسرع إليه باطمئنان لثقته به و علمه بأن هناك من يسانده و يعلم حقيقة نواياه و لكن سرعان ما تغيرت ملامح وجهه في دهشة مذهلة رسمت خطوطها على وجهه الى صدمة قاسية عندما تقدم منه «بروتس» لا لنجدته و لكن ليطعنه الطعنة القاتلة طعنة الغدر و الخديعة، حينها أصبحت الوخزات الطفيفة طعنات قاتلة، فتحشرج صوت يوليوس قيصر وهو ينظر بأسى وألم إلى صديقه قائلا: «يا الله أيمكن أن يحدث هذا ؟ بروتس صديقى يطعننى بخنجره من الخلف ؟ هذا هو الخنجر الذي أهديته له في إحدى المناسبات؟!» وأغمض قيصر عينيه حتى لا يرى الحقيقة المؤلمة وهو يقول: «حتى أنت يا بروتس؟»، وبحسب المؤرخ اليونانى «بلوتارخ» فإن بروتس وقف على جثة يوليوس فأجابه «إنى أحبك !!! لكنى أحب روما أكثر» ، فرد قيصر قائلا: «إذن فليمت قيصر». قتل يوليوس قيصر في آخر حياته غدرا بالرغم من كل ما أنجزه لشعبه وبلده، ولكن الطمع والجشع وحب السلطة والثروة قادوا المقربين منه للتخطيط لاغتياله، وكان آخر من طعنه أحب أصدقائه إليه ومحل ثقته، والشخص الأقرب إلى قلبه "بروتس" فكثيرا ما قام بتعليمه و تدريبه و أغدق عليه، ومنحه من الأوسمة والمناصب، وكان أحد المقربين للقيصر، برأي هذا ما قتل يوليوس قيصر .. الخديعة و غدر من صديقه و المقرب إليه و كاتم أسراره .. كان قويا لم تقتله طعنات و غدر الآخرين و لا مؤامراتهم و غيرتهم و طمعهم فيما عنده ... و لا عدم تقديرهم لما قدمه لهم و لبلاده.. و لكن قتله الغدر و الخديعة و خيانة صديقه المقرب .. "قتلته الحقيقة المؤلمة .. أنه لم يكن قريبا يوما ما بل لم يكن صديقا و لا حبيبا كما كان يظن بل غريبا عنه و أكثرهم غدرا ..صاحب الطعنة القاتلة ... لم تكن روما حبه لبلاده هي السبب فقد كان أكثر الناس علما بما أنجزه و لكن حبه الشديد لنفسه و خوفه من انقلاب يوليوس عليه بعد حبه لكليوباترا .. فالخديعة و الخيانة لا تبرير لها .. كما قال الرومي " التعلق بالفاني يفنيك و التعلق بالباقي يبقيك"
تانى يوم من وفاة بابا لما جالى فى الرؤيا ، وقالى ولع بخور فى البيت كله يا احمد وعرف ام صالح انى عملت عمرة 🙈 طبعا صحيت يوميها بلغت البيت كله 😄 من بعدها مزعلتش انه توفى لانى اطمنت عليه 💖 وبعدها باسبوع واحد قريبا فى السعودية اتصل يعزى وبلعنا انه بيعتذر جدا انه معرفش يحضر العزا وقال لما وصلى الخبر عملت له عمره وده كان اقل حاجة اقدر اقدمهاله افتكر يوميها قولناله احنا عارفين من زمان انته لسه فاكر 😂😂 كان مذهول والله ازاى عرفنا . فاكراليوم ده كأنه امبارح رغم انه من 6 سنين الحلم ده 🙈🙈