من الذاكِرة 🌃 |
قبل قليّل كنتُ أُقلِبُ رأسي في دهاليّز السنوات الماضِية جداً مثل المُتطفل، ووقعت على صفحةٍ لي في إحدىَ مواقع التواصُل القدِيمة جداً
وحقيقة الشعُور كان لايوصف .
رأيت صوراً لي وللأصدقاء أيام الدِراسة
الجامعِية ومُحادثات تفوحُ بالمراهقة
وأغانيٍ قدِيمة، كان الشعُور مُفرح ومحزِن أيضاً
فبعض الأصدقاء الأن ساءت الامور بيني وبينهم
مع مرور السنوات ، حتى إذا ألتقينا في مُناسبةٍ ما أشحنا بالأنظار بعيداً وكأن شيئاً لم يكُن
وكأن تِلك الصُحبة والسنوات وهم !
حقيقة أتعجب أحياناً من حقارة أفعالِنا نُحن البشر
ومرونتُنا في التخطِي والتخلي بسلاسة !
وحقيقة الشعُور كان لايوصف .
رأيت صوراً لي وللأصدقاء أيام الدِراسة
الجامعِية ومُحادثات تفوحُ بالمراهقة
وأغانيٍ قدِيمة، كان الشعُور مُفرح ومحزِن أيضاً
فبعض الأصدقاء الأن ساءت الامور بيني وبينهم
مع مرور السنوات ، حتى إذا ألتقينا في مُناسبةٍ ما أشحنا بالأنظار بعيداً وكأن شيئاً لم يكُن
وكأن تِلك الصُحبة والسنوات وهم !
حقيقة أتعجب أحياناً من حقارة أفعالِنا نُحن البشر
ومرونتُنا في التخطِي والتخلي بسلاسة !