حين تغيب . . ✾’
مُاذا لُو أخِبرتُككِ أنَنَي فُتّاهٌّهّ شَرًقًيهّهّ ، ترًبُعّتَّّ عّلُۍ عّرًشَ الُكرًامُهّهّ ، وٌ إرًتّادًتّ تّاجَآ مُرًصّعاً بِـ الكِبرًيّاء ، وٌ أحَلُامُهّا لُنَ تَّتّوٌقًفُ بُّرًحَيّلُ رًجَلُ أمُهّمُلُهّا وٌ رًحَلُ ..!
Previous
Next