هو هالشعور مسيطر علي من شهور، بس هالايام نظراً لكوني بدأت في وظيفة جديدة، وبما ان اليوم يوم ميلادي، وهو في نظري أكثر يوم فالسنة يتفكر فيه الإنسان البالغ في حياته.. كيف مضت وإلى اين ستذهب، فيمكن تعزز وتضاعف هالشعور فيني، الا وهو شعور الضياع.. جدياً أحس إني ضايعة في كل خطوة اسويها في حياتي ومو عارفة وين المخرج ولا وين سبيل النجاة، وفي كل مرة اعتقد ان نهاية هذا الضياع والتيه حانت، وان حياتي اخيراً راح تبدأ تسلك المسار الصحيح، أكون غلطانة.. يارب الاقيني بئه لأني جد تعبت
confusion
قلق
شعور النهايات.
الحنين
الشعور عدو الإنسان
شعور التفاؤل 😍👌
النفسيّه الزايده
الخمول 🕊🌿
الشرود 🙁