من هوا نبيك؟
ياخي تمنيتك ان توضح السؤال لان به شرح ولكن ساختصر لك مااستطعت بصراحه اختصاره
شوف ياصاحبي... لماذا هذا السؤال؟ وهل هناك صعوبة في الإجابة عليه؟أو لأ فأقول إن هذا السؤال سهل وصعب في آن واحد فهو سهل لأن الإجابة عليه في الحياة الدنيا سهلة جداً وصعب لأن أساس المسألة به لا تكون إلا في الحياة البرزخية وفي تلك الحفرة التي ستكون على صاحبها إمَّا روضة من رياض الجنة أو حفرة حفر النيران؛ كما جاءت الأدلة الآيات القرآنية بذلك، حيث بينت أن في تلك الحفرة تزل أقدام بعد ثبوتها إلا من رحم ربي ففيها سؤال الملكين لكل إنسان بثلاثة أسئلة تتعلق بأركان الإسلام والإيمان ولن يوفق للإجابة عليها إلاَّ أهل البر والإحسان المؤمنون حقاً الذين رضوا بالله رباً وعبدوه كأنهم يرونه رأي العيان فحازوا أعلى مرتب الإسلام وأقروا له بتوحيد الربوبية والألوهية والأسماء والصفات، ونزهوه عن جميع العيوب والنقصان ورضوا بالإسلام ديناً، وأتوا بجميع أركان الإسلام والإيمان ولم يرتكبوا ناقضاً من نواقض الإسلام، ورضوا بمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً وعرفوا نبيهم -صلى الله عليه وسلم- اسماً ومعنى وقولاً وفعلاً فطبقوا سنته ودافعوا عن شريعته ودعوا الناس إليها ووالوا أهلها وعادوا من عاداها وأحبوا صاحبها- عليه الصلاة والسلام وأحبوا من يحب من أهله وصحابته
شوف ياصاحبي... لماذا هذا السؤال؟ وهل هناك صعوبة في الإجابة عليه؟أو لأ فأقول إن هذا السؤال سهل وصعب في آن واحد فهو سهل لأن الإجابة عليه في الحياة الدنيا سهلة جداً وصعب لأن أساس المسألة به لا تكون إلا في الحياة البرزخية وفي تلك الحفرة التي ستكون على صاحبها إمَّا روضة من رياض الجنة أو حفرة حفر النيران؛ كما جاءت الأدلة الآيات القرآنية بذلك، حيث بينت أن في تلك الحفرة تزل أقدام بعد ثبوتها إلا من رحم ربي ففيها سؤال الملكين لكل إنسان بثلاثة أسئلة تتعلق بأركان الإسلام والإيمان ولن يوفق للإجابة عليها إلاَّ أهل البر والإحسان المؤمنون حقاً الذين رضوا بالله رباً وعبدوه كأنهم يرونه رأي العيان فحازوا أعلى مرتب الإسلام وأقروا له بتوحيد الربوبية والألوهية والأسماء والصفات، ونزهوه عن جميع العيوب والنقصان ورضوا بالإسلام ديناً، وأتوا بجميع أركان الإسلام والإيمان ولم يرتكبوا ناقضاً من نواقض الإسلام، ورضوا بمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً وعرفوا نبيهم -صلى الله عليه وسلم- اسماً ومعنى وقولاً وفعلاً فطبقوا سنته ودافعوا عن شريعته ودعوا الناس إليها ووالوا أهلها وعادوا من عاداها وأحبوا صاحبها- عليه الصلاة والسلام وأحبوا من يحب من أهله وصحابته