أعتدت على أن تخذلني ! بتُ أفهم الآن بأنك #اعتدت_على_أن_تخذلني:’) تخذلني في كل مرة من دون أن تخشى العاقبة ، لا أظن بأنك قد فكرت يوما في وضعك عند خسارتي لأنك لم تتوقع خسارتي أبداً ... أنت ذكي إلى درجة تفهم فيها بأن امرأة متشبعة بحبك إلى هذه الدرجة لا قدرة لها على العيش بعيداً عن محيطك وحدودك لكنني#مللت_هذه_الخذلان !!!#ماعدت_أحتمل_كل_هذه_الخيبة ...
كذبك حلو شو حلو لما كنت شي كذبة بحياتك..حتى الأغاني لم تكن لتوقفني عن التعاسة بل كانت تزيد من حدة الوجع داخلي ولطالما كنت الحب والقلب والنبض ولطالما كنت الكاذب الحلو وصدقتك لا أحد يشفى من الشتاء لا أحد يكمل قليلولته الشتوية دون حب..
لك سجائرك و لي سَعادتي وفلسطينيةٌ مثلي إعتادت فقدان الكثير للحدّ الذي باتت خسارتك شيئاً أقلُّ من عادي بكثير تصوَّرني سعيدةٌ أقشّر الكستناء تحت المدفأة وإن عدتَ إلى ذاكرتي أقول: أغِبت؟ طب بالناقص وأعيش في اليوم الذي تدخن فيه عشرون سيجارة ألف إبتسامةٍ قلبية ويا لجمال عُمري دونك
لا أعرف لماذا صدّقت عينيك، كان كل شيءٍ يبدو كاذباً المقهى، أصابعك التي شبكت أصابعي فأضعتُها، الخاتم الرّوسي و وجهك الذي فيه ندبة، كل شيءٍ فيك كان يقول أنا مزوّر لا تصدّقيني إلا عينيكْ بريئةٌ وتَكذب - كذَبَتْ وصدَّقتُك
تقنعني بغيابك دوماً نيّالك! أنتَ الذي قال لي بأننا نليق ببعضنا للحد الذي لا يليق بهذا العالم المتناقض وأنت الذي قال لي بأنني أحلى من أن يكونَ نصيبي سيءٌ مثلك وأنني أغلى من أن تكون نهاية عيناي في محادثةٍ إلكترونية!