أناجيك، ولست الفقيه بأسلوب الرقائق، أناديك، ولساني غير فصيح، و دربي غير صحيح ولكنَّ قلبي يحدثني بأن أمرًا عظيمًا يُحضر لي فالغيب، أنا الذي لا أملك سوى حسن الظن بك و أحارب هوى نفسي باليقين، أنا الذي أتلعثم حاليًا بكل الكلمات ما عدا ندائي بالرجا ياربّ
يومًا مَا سَتبذل جهد مُبالغ بهِ للحَفاظ عَلى أحد ، سَتخرج عن قواعدك ، وتغير فِي مبدأ الكبرياء شيءٌ يعينك ، سَتصل إلى آخر الطريق وآخر الحلول لأن هذهِ تجربة العُمر، وشخص العُمر الذي لو خذلك "لن تُجيد تكرار الأمر حَتى مَع الذي يستحق"
جيِّده في الترك، هذا صحيح، ولكن قبل ذلك جيده جدًا في المحافظة على الشعور الجميل والتمسك به، أتمسك بالأشخاص والأشياء ولا أفرط حتى أعرف يقينًا أن عدم التفريط ضربٌ من الجنون.