مساحه.. ✨ 🤍
يقاس الألم بأثره لا بسببه، أتعجب كيف يجرؤ إنسان أن يقول لآخر أن
الأمر لم يكن يستحق
💜✔️
الأمر لم يكن يستحق
💜✔️
❤️ Likes
show all
What others replied to:
مساحه.. ✨ 🤍
show all (9)
أُحب قَدَري ، أَحبَبتُه بعدما تصالَحت مع الحياة ، تصالَحت مع ما يُريده الله لي ، تصالَحت مع فكرة القَضاء والقَدر ، وأنه ليس بإمكاني التحكُّم بشكل كامل بما يحصل في حياتي .. أحبَبت قَدَري ورضيت به فمَنحني ربي الرضا ، وتخلَّيت عن المُقاومة والرفض اللَّذان لم يجلُبانِ لي إلّا السَّخَط.
فيكَ الرّجاء سُبحانك وإنّ ضلَّ السَّعي وانسدّت الطُّرق وانقطعت حبال الأسباب، اللهمّ إنَّ في تدبيرك ما يُغني عن الحيَل، وفي كرمك ما هو فوق الأمل، أصلح لنا شأننا کلّه ولا تَكِلنا لأنفسنا طرفة عين. ❤️
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت:
سمعتُ النبي ﷺ يقول في بعضِ صلاتهِ:
اللهم حاسِبني حسابًا يسيرًا،
فلما انصرف قلتُ: يا نبيَّ اللهِ ما الحسابُ اليسيرُ؟ قال: أنْ ينظرَ في كتابهِ فيتجاوزَ عنه، إنه من نوقِشَ الحسابَ يومئذٍ يا عائشةُ هلكَ!
"اللهم حاسبنا حسابًا يسيرًا"🤲🏻
سمعتُ النبي ﷺ يقول في بعضِ صلاتهِ:
اللهم حاسِبني حسابًا يسيرًا،
فلما انصرف قلتُ: يا نبيَّ اللهِ ما الحسابُ اليسيرُ؟ قال: أنْ ينظرَ في كتابهِ فيتجاوزَ عنه، إنه من نوقِشَ الحسابَ يومئذٍ يا عائشةُ هلكَ!
"اللهم حاسبنا حسابًا يسيرًا"🤲🏻
تحبني السعادة وترافقني أغلب الوقت، أتركها حرة لا أبحث عنها، فتأتيني راغبة، أجيد إستقبالها حتى لو كانت خالية الوعود، وشحيحة الأسباب”♥️.
5:05 , صوت المطر مع تكبيرات العيد ! 💛💛💛💛💛
أقوم بترتيب المنزل يوميًا، لكنني أستغرق في ذلك وقتا.. أعني أنني لا أقوم بترتيب كل شيء بشكلٍ متواصل، آخذ استراحات بين كل شيء وآخر، إلّا عندما أستيقظ من النوم وأكتشف بأن ماما ليست في البيت، أشعر حينها بأنني المسؤولة.
تتولّد بداخلي قوّة كبيرة وحسّ بالمسؤولية؛ وليس لأنني أرغب بذلك بل لأن وجود من تُحبّ بشكلٍ عام يولّد بداخلك الأمان المُطلق الذي يسمح لك بأن تُماطل- في عملك لأنك تشعر بأن هُناك من هو خلفك.. شخص قادر على قيادة المكان بطريقةٍ أفضل.. شخص ممكن أن يحميك بشكلٍ صريح! أمّا عندما تشعر بأن المحبوب قد ابتعد عنك، تُجبر نفسك على أن تكون القائد والمسؤول! وهذه من نعم الله الكبيرة علينا.. أن الإنسان مهما بدا له بأنه لا يستطيع، عندما يُصبح لوحده، ولو عن ألمٍ ودونِ رغبةٍ في ذلك.. يستطيع!.
تتولّد بداخلي قوّة كبيرة وحسّ بالمسؤولية؛ وليس لأنني أرغب بذلك بل لأن وجود من تُحبّ بشكلٍ عام يولّد بداخلك الأمان المُطلق الذي يسمح لك بأن تُماطل- في عملك لأنك تشعر بأن هُناك من هو خلفك.. شخص قادر على قيادة المكان بطريقةٍ أفضل.. شخص ممكن أن يحميك بشكلٍ صريح! أمّا عندما تشعر بأن المحبوب قد ابتعد عنك، تُجبر نفسك على أن تكون القائد والمسؤول! وهذه من نعم الله الكبيرة علينا.. أن الإنسان مهما بدا له بأنه لا يستطيع، عندما يُصبح لوحده، ولو عن ألمٍ ودونِ رغبةٍ في ذلك.. يستطيع!.