Would I ever forgot what have Paris done? Never
City of love- dreams. And the first of a nightmare
It was a sad night, or morning? Since that happened after the midnight
I was filled with joy and happiness and love. I’ve never felt that way in ages. Like butterfly? Roaming around.
كانت المرة الأولى للمواجهة، كان يوم مثالي تماماً لم يبق شيء ليعكّره سوى هذه اللحظة، تخيّلوا، نفس شعور ماقبل ستة سنوات— الصمت، الهدوء، الإعتذارات.
ثم اختفى، و بكيت من حزني بإعتقادي أني تخطيت، بكيت من حرقة قلبي إنها لحظات عشتها بحب و تناسي لمشاعر هذيك اللحظة و انحرقت فيها مره ثانية، هل كان من الضروري إفساد تلك الليلة؟ إعادة my worst nightmare and fear like that؟ أتسائل
الوقت اللي ماتحدثت فيه، الوقت اللي كنت أنام فيه بعيدة، الوقت اللي قضيته صامتة و كل اللي أفكر فيه كرهي لنفسي و شعوري لحظتها و ضعفي و دموعي، كله كان بسبيل التخطّي، سبيل عدم إعادة النقاش في هذا الموضوع مجدداً، و اعتقدت إني نجحت! لكن فسد من جديد
بكيت لحظتها من يأسي، من حزني على وحدتي، في مكان غريب، بكيت أكثر لما ضعفت و كنت بكشف ضعفي، حمدت ربي إنها ماردّت، لأني بندم، كنت أمشي في السيب ودموعي على خدي زي المجنونة، خايفة أرد الغرفة، خايفة أنزل مكان و أتهور، خايفة أكلم أحد، خايفة أسوي أي شيء، مكسورة و ضعيفة لأن مشاعري و حزني كانت أقوى من كل شي
كان فعلاً ودي لو أركض أركض و افتح باب سحري يودّيني بيتنا فوراً
حزنت وقتها لأني ما اقدر اكلم ماما، لأني ما قدرت على قدّ ثقتي و حبي لأصحابي أكلم أي أحد منهم بهذاك الوقت المتأخر، خفت ترددت هوجست، ورجعت إنهرت و جوالي بيدي، بأسوأ منظر و صورة ممكن تمرّ لنفسي بذاكرتي، وحيدة. على أرض الحمام البارد في باريس.
عدت، و كأن الزجاج اللي حاولت ألصق قطعه المتناثرة بكل رقة و دقة تناثر، تشقق من جديد، يالله؟ كيف تخطّت طيف الصغيرة؟ عزّتي و حبّي لها
قويّة كنتِ ياطيف و لازلتِ، تستطيعين التخطّي، كنتِ منهارة بذلك الشكل لأنها مرتك الأولى في مواجهة الحادث، في التحدّث عنه بصوتٍ عال، في مواجهة حقيقة ماحدث، في فتح عينيك مجدداً. لا بأس، يمكنك وضع الحدّ إن أعيدت إثارة الموضوع مرة أخرى، بعدم رغبتك في الحديث عنه أبداً ماحييت.
آه حزينة، فعلاً تخطّيت! لم أعد أر الصورة ذاتها عند النظر لصور الآخرين، و لكنها بشكلٍ مرعب عادت، ذاكرتي و الدماغ عادوا للعمل بشكلٍ مشابه، لا لا لا
أوه، also I’ve said some words at the train on our way back, some how it was like a message from god, cause he knew what is gonna happen that night. A words from me to me, which hits immediately. As someone said- your karma is so strong طيف. I’m not even sure if that’s was a good thing or bad thing
Anyway, I love ya Taif, I ALWAYS DO! اند يو نو ذات، بليز بي سترونق، تل وي ميت اقين❤️ and live happily again.
شكراً لأنك متحمّلة، قوية، قادرة على الهدوء بصمت، وحيدة، بصورتك الثابتة المستمرة.

View more