حديثُ اللحظَة :
نعم؛ ربما الطريق سوداويٌ قليلاً ؛ وأعلم بأنّي لا ولم أرغب به يوماً ؛ ولا الغاية غايتي ولا الحلُمُ حلُمي ؛ لكنّ الطريق طريقي.. الآن! لقد وضعَ الله قدمايَ فوقه .. لقد اختارني .. أنا بالتحديد ؛ هو يعلم بأنّي أستطيع ؛ هو يعلم بقدر القوةِ التي نفخها في روحي .. هو يعلم وأنا أؤمن . 🖤