من زمان بنسكب ف هدوء بس كذا حد كان بيلومني اني مش بعاتب والمرتين اللي سمعت الكلام و عاتبت فيهم ندمت وحسيت اني قليت من نفسي مع ناس مكانتش تستاهل المكانه اللي كانت موجوده فيها فلو رأيي حاليا يبقي امشي ف كل هدوء افضل واريح نفسيا💛
ثم ماذا ؟ " ثم ينظر الله إليك من فوق سبع سموات نظرة رضى تطيب بها أوجاعك كأنها لم تكن ثم يرضيك الله ويملأك بالرضى حتى تظن أنك لن تحزن يوما " 💛سقاك الله من فيض أمانيك حتي ترتوي 💛
بيكون في تفاهم ودا اهم حاجه هين ، لين ، في بينكم تواصل مش حد مقفل يمين يبقي يمين من غير نقاش والكلام دا ولما تلاقيه بيخاف ربنا ف كل تصرفاته وبيحسب كل حاجه بالحرام والحلال دا متخافيش ع نفسك معاه🦋ربنا يرزقنا وإياكم بازاوج صالحين مصلحين 🦋
الشيخ أحمد السيّد قال في أحد المجالس:
"الصُحبَّة تُحَقِق مَعنى من سَويّةِ النَفس لا يتَحقق بالوحِدة ولو كَان الإنسان مُؤمنًا صَالح"
كان يَتردّد في ذهني -اليّوم- ما قاله م. أحمد عبد المُنصف:
"وإنه ليضيق صدري بصُحبة يطول حديثهم عن الدنيا، ولا يكادون يذكرون من أمر آخرتهم شيئًا":))
" اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد"
بص لما تلاقي جواك متضايق لما تشوف نعمة عند حد حتى لو مش بتتمنى زوالها مجرد الضيق اللي فيك ده حسداول ما تحس الاحساس ده استغفر ربنا ..وردد الدعاء ده اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها .. اللهم لا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا..
بمناسبة أن هذا موسم كثرة الخطوبات اللهم زِد وبارك.أذكركم بقول الشيخ سمير مصطفى"من أطاع اللّٰه في الخِطبة مكَّنَ بيتَه "يعني اللي بيراعي ضوابط الخطوبة ربنا بيرزقه البركة في بيته.
المعصية اللي بتشوف غيرك بيعملها وتبقى مستغرب "إزاي بيتجرأ يعمل كده؟" ممكن أوي بعد كام سنة تلاقي نفسك بتعملها! **بدل ما تستغرب، ادعي ربنا بالعافية، و قول دعاء سيدنا النبي ﷺ:** "اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك"**طب ليه؟****لأن النبي ﷺ قال:** "إنّ القلوب بين إصبعين من أصابع الله، يُقَلِّبُهَا كيف يشاء"
من قوامة الرجل أن يقوِّم دينَ امرأتِه فيصحح عقيدتها ويثري لغتها ويتابع حجابها ويسألها عن أورادها وصلواتِها ويربأ بها عن سفاسف الأمور فلا يستأثر بالجنَّة دونها .- حذيفة علي.
السيدة عائشة بتقول إن الرسول حب يداعبها في مرة من المرات فبيقولها في إرتجال جميل منه : " إني لأعلم إذا كنت عني راضية أو كنتي عليا غضْبَي " يعني أنا بعرف يا عائشة امتي بتكوني راضية عني وامتي بتكوني غضبانة ، فابتمست السيدة عائشة ابتسامة خفيفة وقالتله ازاي بتعرف يا رسول الله؟ فرد عليها النبي من غير م يفكر وقالها : " أمّا إذا كنتي عني راضية فإنك تقولين في القسم لا ورب محمد ، أما اذا كنتي غضبي فتقولين لا ورب إبراهيم " فردت عليه وقالتله : " والله ي رسول الله ما أهجر منك إلا إسمك، أما محبتك ثابتة في قلبي أبد الدهر لا تتغير بحال أبدًا "