قال بعض العارفين: لا تَعِبْ أخاك بما أصابه من معايب دنياك؛ فإنه في ذلك إما مظلوم " لينصرنه الله "، أو مذنبٌ عُوقب فطهّره الله، أو مبتلًى قد وقع أجره على الله، فافهم.
وربما يكون العبد قائمًا على المعاصي لا يستطيع أن يصرف نفسه عنها.. فيدعو يتذلل إلى خالقه بأنه ما عاد يستطع صبرًا على نفسه .. فيبتليه الله بشيء شديد يِلهي نفسه عن هواها بالألم أو الحزن أو .. حتى يخرج العبد لا تتذكر نفسه المعصية وقد كفر الله بالبلاء سيئاتِه ! فنِعم الربُ ربنا !
وفعلا صدقه مقوله متحكمش علي الكتاب من غلافه وكل م بتمشي ف الدنيا طول منت بتقابل ناس اشكال والوان وبتتعلم اكتر من الدنيا دي. المهم ان تنضج وتبعد عن اي حد وحش ف حياتك. .🤍
هتبعد عن الوحش هيجيلك لحد عندك الان معامله الناس ابتلاء صل ع النبي