'
' افرح ' بالأشياء ' الصغيرة الإيجابية? '
التي تحدث في يومك ?،
وكن '.على ثقة ' بأن آلاف الناس يتمنون ' ما تملك ? ،، كن سعيدًا ' بما لديك “?
مسآ الفل ???
لم أكن أتخيلُ في يومٍ أن أقع في قفص ما يُسمّىَ "الحُبّ"...!!! هو لعنةٌ جميلة ٌجداً...عند دخولها تتمنى لو لم تخرج منها بأي شكل وقبل دخولها تتمنى لو لم تدخلها لكن سحٌر إلهي وقعتْ عيناي عليه ولم أحتمل النظر... كالبدرِ في منتصف الشّهر... ربّاهُ ما حل بي من تعويذةٍ فتكت بنظري القوي وفتكت بجسمي المفتول... أنتي فاتنتي...أنتي قاتلتي عيناها كقرصِ الشّمسِ في منتصف الظّهر... تُشعُ بريقاً لمعَ بعيني فارتميتُ بين ذراعيها كطفلٍ رضيع... قِوامُها ليسَ له مثيلٌ بين النسّاءِ أجمع... هي من سأختار...هي لي تلك الحُورية أُماهُ...يا أُماهُ...يا أُماه إلحقي بصغيركِ قبل أن يغرق... فعيناها بحرٌ يغرقُ بهِ كلُ مُتيم... هي لي...وأنا لها#لكِ_أكتب
ليتني أستطيعُ نسيان الماضي وأحداثه،، تؤلمني تلك الذكرياتُ البائسة،، كيفَ أنسى؟؟ شريطَ ذكرياتي الذي يُراودُني دائماً...أريدُ الخلاص،،، الماضي....الماضي....الماضي لا أدري كيفَ أنسى؟؟ وهي الماضي كله،،، لم أنسى تفاصيلها...يُراودُني كلامها، ضَحِكتُها، بُكائُها، غِيرتُها، دَلعُها،، كيفَ أنسى؟؟ وُقوفُها جانبي في كل لَحظاتي،،، لستُ سِوى قليلُ حِيلة بِفُراقِها،، لا أستطيعُ العيشَ من دُونها...هي دِنيتّي...هي جَنتّي،، حياتي أصبحت عبثاً دُونها،، ليتها تعودُ فهي الماضي والحاضرُ والمستقبلُ،، لا أصدقُ أنّها لن تعود...فهي ما زالت حَيةٌ ترزق،، لا لن أصدق ما يقولون...هههههه هذه دُعابة،، أنا موقن أنها ما زالت تعيشُ في عُروقي وشراييني...ما زالت تسكنُ في قلبي،، عودي يا طفلتي...يا أميرتي...يا روحي...يا حياتي...ويا كل أجزائي،، الشوق كاد يقتُلني...وجسمي بدأ بخيانتي...والدّمع صار صديقي،، أرجوكِ عودي لأحضاني...سألحق بكِ أينما كنتِ#لكِ_أكتب