ربما كانت النهاية السعيدة هي أن تمضي قدمًا. أو ربما النهاية السعيدة هي أن تكون أكثر رفقًا بقلبك. وربما النهاية السعيدة لشخص أمضى حياته في كره نفسه، بعيدة كل البعد عن الوقوع في الحب مع شخص آخر، بل الوقوع في الحب مع نفسك مرة أخرى. كل هذا اللطف. كل هذا الدفء. كل هذا التوق. فاقد الشيء يتفنن في أن يعطيه بقدر ما افتقده. فاقد الشيء يخلقه خلقًا من العدم في حياته🖤🖤🤙
عيناك مثل عجائب تتحدّثُ توحي أساطير الزَّمان وتلمعُما ضرَّ حاقدٌ أنَّ لطفكْ حالكٌ إذ أنَّ نوركِ ضاحكٌ يتوسّعُ
إيه هيا اول خطوات السلام النفسي؟
الشعور بالامان مع نفسك
هو لو شخص خاطب وبيتابع بنات متفتحه ف لبسها وبيهزر ف الكومنتات مع بنات ميعرفهاش يبقى ايه؟
طبعا عارفين هو ايه بس مش هنقول
انا معيده فى كلية كان حلمى من زمان واديلى كذا شهر حاسه بخنقه مش عاوزه اشتغل ونفسيا مش كويسه وبقيت اتعصب واعمل تصرفات تخلينى اندم انا مريت بصدمات كتير وبحاول اتعافى ومحتاجه تشجيع علشان استمر دائما ممكن تقولى كلام ايجابى يشجعنى ويحفزنى بقيت معنديش هدف واتقفلت من الحياه والشغل وعاوزه اقعد فى البيت
جايه للاسف للشخص الغلط حاليا
مش عارفه اذا كان معجب بيه وله لا تفتكري اروح اقوله انا بحبك يمكن مكسوف هو يأخد الخطوه
أتساءلُ كيف سيكونُ شعورُ النهايةِ السعيدةِ لشخصٍ أعتادَ على أن يخذلَه الطريقُ، كيف هي العلاقات الآمنة بالنسبةِ لإنسانٍ قضى عُمرَه مُرتجِفًا،كيف هو النوم بلا مُحاربة الأرق،أودُّ أن أعيشَ هذه اللحظةَ عندنا تعطينا الحياةُ فرصةً حقيقيَّةً لنحيا، لا أن نتظاهرَ بأننا على قيدِ الحياةِ!