اليوم .. هو عيدُ الحب.. عيدُ العُشاق .. هل أحتفل أم عليّ نصبُ العزاء على حبيبي الراحلِ عني ؟ كيفَ ليّ أن احتفل من دونك يا من أحبه ،فلا جدوى من عيدٍ للحب من غيرِ حب .. عيدُ حبٍّ سعيد .. من قلبٍ بعيد .. يظلُ إلى عمرٍ مديد .. أشتاق لك كثيراً .. بل اشتاقُ لك جداً .. أحبك ؟ لآ ~ بل أعشقك! ملامحك ما تزالُ محفورةً في قلبي، فكلما أغمضك عينيّ أراك .. و كُلما سَرَحت بعيداً في مُخيلتي أسمعُ صوتك .. اشتقتكَ كثيراً .. بل اشتقتكَ جداً .! يا تُرى هل ما زلتُ صغيرتَك المدللة؟ هل ما زلتُ أنا الفتاة التي تملكُ قلبَك ؟ أم أن قلبكَ سُرِق مني ؟ لمَ الدنيا هكذا ؟ رحت عني .. لأنك تُحبني .. و فضلت ليّ حياةً افضل بدونك .. هل سألت نفسك ماذا عنّي؟ ماذا أريدُ أنا؟ قلبي يريدك .. عقلي يريدك .. روحي تعيشُ لأجلك .. و خافقي ينبضُ حباً لك .. مشتاقةٌ لك جداً ~بحجم الأمواج التي تتلاطم بالشاطئ كل يوم .. أولم تشتاق إليّ؟ يا أول حبٍ في حياتي و يا آخره .. أحِبكَ جداً .. أعشقك كثيراً .. لا أزال أذكر .. } هل لي أن أكون حبيبتك مُجدداً ؟ إني أطرقُ بابَ قلبك .. فهل تسمحُ ليّ بالدخول ..؟ هذهِ المرةَ لن أزعجك ...أعِدُك... فقط اسمح لي أن أسكن قلبَك ..
ردّدۈ ا: سُبحان اللہ ، واﻟحمدﻟلہ ، ولا الہ ا اللہ ، واللہ اگبر ، فَ اانھن يأتين يوم القيامہ منجيات ومقدمات و هن االباقيات االصالحات ♡#تصبحون ع خير ♡♡!!
رسالةٌ لشخصٍ عظيم ... أحياناً تجمعنا صفحاتُ الحياة بأُناسٍ عظماء ،، فيحيك لنا القدر حكايةً مجهولة الفصول ، بالطبع هي قصةٌ جميلة .. لا بل هي قصةٌ رائعة ! و كيف لا تكون كذلك و "" هو شخصيتها المحوريّة .؟! لا أدري من أين أستنهلُ كلماتي ،، فأنا الآن في صدى محاولاتٍ للتعبير عن ما يدور بداخلي من خلجاتِ أفكار و فيض كلمات .، و لكنّي -و للأسف-عجزتُ في الواقع ، فثمانية و عشرون حرفاً تبعثرت مني و تناثرت !، فحتى الأبجدية أبدت التعبير .. أوتعلم لماذا ؟؟! لأنها تدري أنها مهما سطرت من أجمل الحروف و من أعمق المعاني،، فستظل لا توفي حق قدرك العظيم! فأي إنسان عظيم أنت! فما أجملك من صفحةٍ بيضاء نقية ،، تفيض حباً و عطاء.و ما أروعك من إنسان عظيم متفائل محب ٍ للخير فأكن قلبك هو إنعكاسٌ لرافدٍ من الماء العذب .كعذوبة إحساسك و كنقاء روحك الطيبة .متأكدةٌ لك أنك لا تحمل في عروقك دماً إنما بحرٌ من الطيبة و الخير. و في الختام ،، لا أملك سوى أن أرفع كفيّ بالدعاء لخالق السماء .. فيا ربِّ احفظه و اكتب له كلَّ الخيرِ في هذه الدنيا و احمه من كل سوء.