الحروفٌ ليست سوى ألوان للوحة نرسمها نحن .. فتكون النتيجة ،إما لوحةً تحمل في طياتها فرحةَ قصةٍ سعيدة ،أو لوحة ً لغصةٍ في القلوب .. حروفي هي كالخيوط ،، إن أبدلت الطريقة في نسجها تغير المنسوج .. دعونا نحدد ما نرتديه .. فقد تكون ثياب الفرح .. و قد يكون كساء الحزن ..
لا امبله .. احنا مشاركين فيه اساساً .. و ان رحنا يومين قبل ،، و باجر بعد بنروح ان شاء الله من ١ الظهر لين ٨ الليل عندنا مشاركات في قرية الابتكار.. حياكم