لا شيء يستحق أن تحزن عليه إلا دينك إذا نقص، وعقيدتك
إذا ثُلمت، وتقصيرك مع الله إذا جاوز الحد.
وكل ما دون ذلك مؤقتٌ يمضي بالتجاوز، وعابرٌ يُنسى مع
الزّمن، وفانٍ ووجهُ اللّٰـه باقٍ .!
وما كان للّٰـه من أمور الدنيا فسيبقىٰ، وما كان لغير وجهه
فزائلٌ لا محالة، فابتغِ في ظفرك وعمرك، وسعيك وسؤلك