هذا اقتباس من أكثر من وصف العشم مع الخيبة
"الفرق بيني وبينك أني في حزنك كنت أقف على بابك أنتظر أن تأذن لي بالدخول ، وفي حزني تركت الباب مواربا لأجلك .. دخل كل شيء ، الناس والطيور والحشرات والأتربة والمطر والرياح ، إلا أنت".
أما عَلمْت بإنّ الكتمان يحرِقُنا ، فَهَلْ يَنام الذي في جَوْفهِ نارُ ؟
Would appreciate some decent questions
not to be one of those people who say that is not even a question and you are on a ask/answer a question website however that is not one nor does it seem to even make any sense so what does this mean and why do so many people keep saying it on here because this is not the first time i have seen this on here its like the 3rd or 4th now at this point
«...أن تجعلَ القرآن رَبِيع قلبي»
هذه الكلمات تتوسّط دعاءً نبويًّا شُرعت قراءته عند الإصابة بالهمّ والحزن، إفادة بأنّ أولى
سُبل السّعادة والرّضا الموصِلة لحياة القلب وطمأنينته هي: "مُلازمة القرآن"
ومن كان رَبيع قلبه القرآن، فقد اكتسى حُلّةَ الإيمان 🌿
أن تَجعل أيّامي رَحبة، للحدّ الّذي لا تعرِف الخيبات طريقاً ليّ يا ربّ💗🍬
"عساها تأتي كما تخيّلت، وتُقدّر كما دعوت.. عسى أن تجد ما تحبه تمامًا كما تمنّيته، وأن تأتيك المسرّات من حيث لا تحتسب.. عسى أن تُجاب دعواتك إلى درجة تعجبك، وأن تتفتح لك أبواب الخيرات جميعها في سيرك.. عسى أن تطمئن كثيرًا حتى لا تخشى أي شيء، وأن يفاجئك القدر بما تهوى كما يرضاه الله إليك، وأن يمتلئ فؤادك بالفرحة التي لا يعكّر صفوها أي شيء."🌿
أجدُ بك نعيماً يُحيي كُل جُزء قد ذبُل بيّ 💛
Elaborate?