ورجوتُ عيني أن تكفّ دموعها
يوم الوداع ، نشدتها : لا تدمعي !
أغمضْتُها كي لا تفيض فأمطرتْ
أيقنتُ أني لست أملك أدمعي ..!
و رأيتُ حلْماً أنني ودّعتُهم
فبكيتُ من ألم الحنين وهم معي !
مُرٌّ عليّ بأن أُودّعَ زائراً …
كيف الذين حملتُهم في أضلعي !؟
الي يحن قلبه لحبايبه لا يضل يعذب قلبه والله حرام عادي ما اسمها كسره نفس اسمها البوح بلشوق واذا كنت أنا المقصود بذات بهاد الكلام عادي احكيلي ورح احكيلك مدى الشوق الي بقلبي 👌💚