ما كنت أعرف حقيقة الحُب حين أحببت حيث يبدأ بشغف وبريق مُمتع، ولكن سُرعان ما تبتلعه الأيام فتبهت الوجوه ويمرض القلب حتى انطفاء الروح، ثُم تدرك في نهاية المطاف أنه لم يكن حُباً بل كان عذاباً.احمد الطيب
خلي الدعاء ده ضمن دعاءك: "" أستودعتك ما أخاف حدوثه ولا أريده أن يحدث ، أستودعتك ربي كل دعوة دعيتها وفوضتها لك ، اللهم إني أستودعك أيامي فأرني فيها مايسعدني يالله "" ✋🏻🌸
ليست مزحة ولم تكن أبدًا يومًا كذلك، أنا بالفعل أخوض صراع كل يوم من أجل أن لا تتحطم أحلامي، من أجل أن أبقى شخصًا لطيفًا مع الجميع، أحاول تجنب حقيقة أن الواقع في غاية التعاسة، أصارع مخاوفي من المستقبل، من المجهول، أنهض كل يوم دون رغبة في مغادرة الفراش، أقاوم كل الأفكار التي تقودني للاختفاء عن الناس، أقاوم اضطرابات نفسية، ذكريات لم أنساها، تفاصيل ما زالت عالقة في ذاكرتي وما زالت تؤلم قلبي، أنا أقاوم في حياتي الاجتماعية، العملية، أحلامي، ونفسي.. أنا أقاوم رغبتي في ترك والرحيل عن كل شيء.. -محمد طارق
أنا مستغنى عن إهتمامك لو مكانش من قلبك ، ومستغنى عن محادثتك لو كانت مجرد تأدية واجب ، كل الحاجات الى متجيش اجبارى من قلبك مش بستلذ ولا بفرح بيها اطلاقا
"شكرًا لأنك تركتني في الوقت الذي كنت فيه بحاجة إليك، شكرًا لأنك تركتني أتعلّم كيف أتحمّل الوجع وكيف أكون جيشًا أنا فيه القائد والمحارب في آن واحد، شكرًا لأنك عندما خذلتني علمتني أن اللّه هو الملجأ وهو الأمان، هو الذي لا يخذلنا أبدًا."
- من رسائل كافكا إلى ميلينا : في كُل مرة كُنّا نختلف فيها، كان الحبُ حاضرًا، فتتحول شجاراتنا إلىٰ ضحكات، إلىٰ أحضان ربما، لكن في آخر خلافٍ دار بيننا، لم يكن الحبُ حاضرًا لينقذنا، غاب الحبُ، فاِنتصر المنطق، تبادلنا العتاب بطريقة مُؤذية، ثم تبادلنا الصمت فلم نعد كما كُنا، وربما لن نعود .
ومنين تعرف إللى إنت عايزه ويناسبك من غير ما تدوق إللى ماعجبكش
وإزاى تعرف مقاسك من غير ما تجرب
وفى تجارب بتمر بيها ممكن تحسسك إنها ملهاش لازمة ولا إفادة غير إنها أذتك لكنها كان هدفها تعرفك نفسك أكتر وتقربك من إللى إنت عايزه
توضح الصورة المُبهمة للشئ إللى إنت حاسس إنه ناقصك
مساء الخير 😍