لازلتُ أعتقد بأنَّ الإنسان يَفقد قُدرته على اللجوء العفوي -لأي شخص- بعد مُدةٍ معينة من البُعد، حتى وإن ظلُّوا خيارًا مُتاحًا.. فالحواجز تُبنى، والمشاعر تبهُت🤚
أعتقد أنّ منافسة المرء لنفسه لتحسين جودة حياته فيه نوع من تحسين المحيط ورفع الكفاءة، ثمّ نعم ثمّة مساحة صحّية للتنافس الشريف، الذي يرفعك دون أن تحطّ من قدر سواك انتصارًا لنفسك؛ أعلاه ما كان في طلب الآخرة وسؤددها "وَفِي ذٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ المُتَنَافِسُونَ❤️
اللهم بارك لنا في ما تبقى من شعبان وبلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين، اللهم بلغنا شهرك الكريم ونحن بأتم الصحة والعافية" اللهم ارفع عنا البلاء والوباء، واجعلنا في حماك فإنا عائدون بجوارك، عزَّ جارُك، وجلَّ ثناؤك، وتقدَّسَت أسماؤك أنت ربنا العظيم الكريم الأكرم ،،،اللهم انك عفوا” كريم تحب العفو فعفو عنا❤️
أي حد بيديلك جزء من وقته علشان يخفف عنك ويسمعك ويوصلك منه إحساس إنه بيعمل كده علشان بيحبك هو شخص عزيز ونعمة كبيرة علشان الاستماع للشكوى ده حاجة تقيلة ولازم تقدر أي شخص بيوافق وهو راضي ومبسوط انه يعملها