في ظل الإجراءات الاحترازية لمواجهة ڤيروس كورونا المستجد ،اجتمع المجلس الأعلي للجامعات علي منصة أونلاااااااين حتي يعتمد امتحان الطلاب ورقي في قاعات الامتحانات المغلقة !!!🌚😢
واحدة من الكلمات الجميلة التي سمعتها كانت في دعاء أحدهم بأن يلهمه الله السكينة لتقبُّل ما لا يمكن تغييره، والقوة لتغيير ما يسعه، والبصيرة لمعرفة الفارق بينهما. فتخيَّل أن تعي ما يحتاج صبرك عما يحتاج تدخلك، فتعلم متى تسعى ومتى تستكين، فترتاح ما حييت وترضى💙
لا أحد يحب الوحدة، لكن في وجودها شعور بالراحة، حينما أكون وحيدًا فهذا يعني أنه لن يحدث شيئًا لي ولن أكون سبب السوء لأحد هكذا.. بعيدًا وحيدًا معتزلًا الغير
بالنسبالي مش هتفرق كتير سواء في تأجل أو لا أو امتحانات ولا أبحاث كدا كدا همتحن في كل الأحوال والامتحانات أقرب واحد بعد شهر ونص والفاينال في 8 فلسه بدري قوي 😂
ستظل تتفاجئ بردات الفعل التي لم تكن تتخيلها ، ثم تصل الي يقين تام بأن كل شئ ممكن أن يحدث ، ومن أي شخص..
وأن الله هو الأمان الوحيد ف فوضي هذه الأرض. ") 🖤
انا ذاك المراهق البارد الذي لم يكن يهتم لشيء ، الذي لم يكادُ يخلو منزلنا يوماً من ضحكي بصوتٍ مرتفع ، ذاك المراهق الذي كان يرى الخير في الجميع ، الذي كان يثقُ بالجميع ،كنت اتحدثُ عن الماضي فحسب ، الآن أنا اصبحتُ ضحيةَ عواطفي ، اشعر وكأنني قد تغيرتُ حرفياً ، تلك الابتسامة التي كانت ترآها امي على شفتاي لم تعُد موجودة ،"أمي : ما بكَ لماذا انتَ حزين ، أنا : لا بأس انا بخير " اصبحتُ اشدُ برودةً من ديسمبر ، انطوائي ، لا يهمني شيئاً سوى الخلود في غرفتي و التحدث الى رفيقِ قلبي .. ، من كنتُ اظنهم ملجأي قد غدروا بي ، أشعر بآلامٍ شديدة في جميع انحاء روحي ، قلبَي لم يعُد صالحاً للحُب ، لقد جرحَني الجميع ، لا بأس فقد سامحتهُم على ما فعلوه ، لكن حتى وإن سامحتهُم يستحيلَ عليَّ نسيانهم
انتشر الموت فجأة ، و زادت ظاهرة موت الشباب ،فإن النفس تميل للمعاصي و القلب يحن للتوبة .. و بين هذا و ذاك سيأتي الموت فجأة .. اللهم إنا نعوذ بك من موت الفجأة في ساعة الغفلة ، اللهم لا تقبضنا إليك إلا و قد غفرت ذنوبنا ، اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة
أتدري متى الحسرة الحقيقية؟الحسرة: أن تمتلك جبالا من الحسنات وأنهارًا من الصدقات وكنوزًا من العبادات، ثم تأتي يوم القيامة مفلسًا بسبب شتم أو غيبة!فهل الأشخاص الذين لا تحبهم يستحقون حسناتك؟ تأمل👌