س/أعرف أن النرد لا يجوز، لكن ماذا لو لم يكن نرداً حقيقياً كلعبة كمبيوتر مثلاً؟🌸ج:فقد سبق أن بينا في فتاوى سابقة أن كل لعبة دخلها النرد حرام،لقول النبي صلى الله عليه وسلم:من لعب بالنردشير فكأنما صبغ يده في لحم خنزير ودمه.والواضح من صيغة الحديث انه لا يجوز في الحالتين🌸اذكروا الله🌸جمعتكم مباركة💙SMILE☺️
انا فهمتها علي أساس إن في بنات ساعات بتدعي بدا " ادخل حبي في قلبه " ودا من باب ان الله سبحانه وتعالي بيستجيب الدعوات والقادر .. فهو بيكون دا هدفها يعني فهمتني انا مبعرفش أشرح للأسف بس سمعت من حد ان دا غلط طبعا انتِ تدعي انه لو كان خير ليك… وخلاص فهمتني برضو 😅👀
انا وضحت كل حاجة في الرد بتاعك عشان لو نيتها كدا أو كدا تعرف الحكم الشرعي، لله النوايا ولنا حسن الظنون
ايوه " اللهم إن كان في فلان خير فاقدره لي واجعله لي " لكن هي بتقول يدخل حبي في قلبه دي بالعافية يعني ، لو كان فيه خير تدعي بدا انه يجعله من نصيبها لكن هي عايزه يحبها بالعافية كده افرض اتقدملها شخص مناسب غيره ودا كان الخير يارب يا دا يا بلاش 👀
لا اكيد مش بالعافية بس انا فهمت السؤال بحسن ظن أن ربنا يدخل حبها في قلبه فيتقدملها كمان قلت تدعي- إن كان خيرا - لأن ممكن يكون فيه شر فربنا يبعده عنها، دا بالإضافة أن لو تقدم احد للزواج منها تصلي صلاة استخارة وتأخذ بالاسباب ولو مقدر لها فلان سيحصل عليها ✌️وأوضحت دا في الرد اللي فات
غ.س مفيش الكلام دا ، مفيش حاجة اسمها انك تدعي ربنا تقوليله دخل حبه في قلبي او نفسي يدخل يكلمني يارب مفيش الشغل دا ..انسيه وخلاص 👀
الدعاء كما أخبر النبي -صلى الله عليه وسلم-: (لا يرد القضاء إلَّا الدعاء)، فإذا ما دعى الإنسان وكان دعاؤه دعاءً مباحًا -بمعنى أنه لا يدعو بإثم ولا قطيعة رحم-، فإن الله -تبارك وتعالى- قادر -جل جلاله- بقدره أن يُغيِّر هذا الأمر، لأن الله قال: {يمحو الله ما يشاء ويُثبتْ وعنده أُمُّ الكتاب}، فإذا ما دعى الإنسان بصدقٍ وإخلاصٍ، وكان دعاؤه مشروعًا، لأنه إذا كانت العلاقة بين شاب وفتاة قبل الارتباط الشرعي فإنها علاقة غير مشروعة، علاقة محرمة، لا يجوز للفتاة أن تتعلق بشابٍ لم يتقدَّم لها شرعًا، كما لا يجوز لشابٍ أن يتعلق أو يرتبط بفتاة، أو يمشي مع فتاةٍ ليس بينه وبينها رباط شرعي، لأن هذه علاقة محرمة، فإن الإسلام لا يعرف ما يُعرف بالصداقات ما بين الرجال والنساء أساسًا، وإنما يُعرف أن هناك نكاح وزواج، وهناك مصاهرة ولكن يجوز للإنسان أن يقول في دعائه: (اللهم إن كان في فلان خير فاقْدُرْه لي واجعلْهُ لي)، أما أن نجلس معًا ونقف بجوار بعض ونبدأ نقول: (تعال ندعو، أنتِ تدعو وأنا أؤمِّن على ذلك)، هذا لا يجوز شرعًا، ولكن من حقك أن تسألي الله تعالى أن يرزقك الخير، وأن تقولي: (يا رب إن كان في فلانٍ هذا خير فاجعله من نصيبي، واجعلني من نصيبه)، هذا يجوز، ولكن الأفضل من ذلك أن تتركي الأمر لله تعالى، وأن تقولي: (اللهم ارزقني زوجًا صالحًا يكون عونًا لي على طاعتك ورضاك)، هذا هو الأولى، وأن تُسلمي الأمر لله تعالى، وأن تسألي الله الخير، ولكن يجوز لك فعلاً أن تدعي في دعائك بشخصٍ معين، وهذا جائز شرعًا✌️